الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
تتوالى ردود الفعل العالمية بعد كارثة قصف مستشفى المعمداني، والتي راح ضحيتها أكثر من 500 شخص بالإضافة إلى مئات الجرحى، فيما اعتبرتها السلطة الفلسطينية بمثابة إبادة جماعية للفلسطينيين في غزة.
وقال شاهد عيان، في تصريحات لـ “الشرق بلومبرغ”: إن مئات الضحايا يتم جمع أشلائهم بعد القصف المروع لمستشفى المعمداني، وأن أخاه ووالده تعرضا للإصابة في المستشفى الذي يضم أكثر من 5 آلاف شخص”.
وأضاف: “حسبنا الله ونعم الوكيل، ربي على الظالم”.
من جهتها، قالت الدكتورة مي كيلة، وزيرة الصحة الفلسطينية: إن قصف مستشفى المعمداني إبادة جماعية، ونناشد المجتمع الدولي لحماية الشعب الفلسطيني.
وأضافت وزيرة الصحة الفلسطينية، في تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، أن قصف المستشفيات بات هدفًا رئيسًا للاحتلال، والمجتمع الدولي عاجز عن وقف العدوان. وتابعت وزيرة الصحة الفلسطينية: القطاع الصحي في غزة على حافة الانهيار والخدمات على وشك النفاد، موضحة أن عائلات بأكملها تم إبادتها خلال العدوان الإسرائيلي على غزة.
أكثر من 500 ضحية.. شاهد عيان يكشف تفاصيل جديدة حول قصف إسرائيل لمستشفى المعمداني بغزة
للمزيد زوروا https://t.co/tk5IBjauaM
قناتنا على اليوتيوب https://t.co/9G4Lc9r5Cl#الشرق #الشرق_للأخبار pic.twitter.com/2rs1ITPFBq— NOW الشرق (@AsharqNOW) October 17, 2023
أدان الناطق الرسمي باسم الرئاسة، نبيل أبو ردينة، بشدة الجريمة البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بقصفه المستشفى الأهلي العربي (المعمداني) في مدينة غزة؛ ما أدى لاستشهاد وإصابة المئات من أبناء شعبنا.
وقال أبو ردينة: إن سقوط هذا العدد الكبير من الضحايا المدنيين الأبرياء في مستشفى يفترض أن له حصانة، يؤكد أن هذه الحكومة الإسرائيلية لا تراعي أيًّا من المعايير الدولية والقوانين المعترف بها.