إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
أغلق معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج على انخفاض، اليوم الخميس، بفعل مخاوف من تصاعد الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة إلى صراع إقليمي.
انخفض المؤشر السعودي 0.6%، مع تراجع سهم اتحاد عذيب للاتصالات 2.8%، في حين نزل سهم شركة علم 2.1%.
وتراجع مؤشر سوق دبي الرئيسي 1.9 %، منخفضًا للجلسة السادسة على التوالي، إذ تأثر بهبوط سهم شركة إعمار العقارية 4.5%.
وقال دانيال تقي الدين، الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى (بي دي سويس)، لوكالة رويترز: إن سوق الأسهم في دبي واصلت تراجعها بسبب العزوف عن المخاطرة مع تفاعل المتعاملين مع التطورات الجيوسياسية في المنطقة.
وأضاف: “يمكن أن توفر متانة الاقتصاد المحلي بعض الدعم إذا نجحت الجهود المبذولة لخفض التوتر وكانت الظروف أكثر ملاءمة”.
وفي أبو ظبي، أغلق المؤشر الرئيسي منخفضًا 0.6%، لكن صعود سهم بنك أبو ظبي الأول 0.5% حد من خسائره المؤشر.
وتخطى بنك أبو ظبي الأول، أكبر بنك في الإمارات من حيث الأصول، اليوم الخميس، التقديرات بقفزة 46% في صافي ربح الربع الثالث، مدعومًا بارتفاع دخل الفوائد.
وتراجع المؤشر القطري 1.5%، مع إغلاق جميع الأسهم المدرجة عليه تقريبا في المنطقة السلبية، بما في ذلك البنك التجاري، الذي انخفض 3.4%.
وهبطت أسعار النفط، وهي عامل محفز لأسواق المال بالخليج، نحو واحد بالمئة مع تخفيف الولايات المتحدة العقوبات على فنزويلا للسماح بتدفق المزيد من النفط عالميا، لكن التوتر في الشرق الأوسط كبح الخسائر.
وخارج منطقة الخليج، تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 2.3% بقيادة سهم مصر لإنتاج الأسمدة الذي هوى 10.1 بالمائة.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز، الخميس، أن الاقتصاد المصري سينمو أبطأ مما كان متوقعا مع تقليص التضخم للقوة الشرائية وضعف الجنيه.