خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة
حذرت وزارة الصحة ممثلة في حساب عش بصحة من مخاطر الاحتراق الوظيفي على الحالة النفسية والبدنية على حد سواء.
وقالت الصحة إن الموظفين الذين يعانون من الاحتراق الوظيفي معرضون لخطر الاضطرابات النفسية والاكتئاب بنسبة 180%.
وظاهرة الاحتراق الوظيفي (Burnout) هي حالة شائعة في بيئة العمل ينجم عنها الشعور بالقلق والتعب الشديد والإرهاق النفسي الناتج عن الضغوطات المستمرة والمتكررة في العمل. ويمكن أن يتسبب في تدهور الصحة العامة والعلاقات الشخصية والأداء المهني.
وتعد زيادة مستوى الضغط وعدم التوازن بين العمل والحياة الشخصية وعدم وجود الدعم المناسب من الإدارة أو الزملاء عوامل مساهمة في حدوث الاحتراق الوظيفي.
يوجد بعض الأعراض التي قد يتعرض لها الشخص الذي قد لا ينتبه لها في بداية الأمر، ولكن سيجد بعد مرور الوقت الشعور بالإرهاق الجسدي والعقلي والسلوكي.
يذكر أن هناك 5 طرق للتكيف والتعامل مع الاحتراق الوظيفي وهي:
1- التحدث مع مديرك: قد يكون من المفيد البحث عن دعم من مديرك أو مشرفك، وهذا يساعد في تخفيف الضغط أو التوجيه نحو حلول مناسبة.
2- تنظيم الوقت: يجب تنظيم الوقت بشكل فعال، وتحديد الأولويات وتجنب التفرغ الزائد، وإذا كنت تشعر بأنك مكتظ بالمهام، فاعتبر تفويض بعض المهام إلى زملائك إذا كان ذلك ممكنًا.
3- الاعتناء بالصحة البدنية والنفسية: احرص على ممارسة الرياضة بانتظام والمحافظة على نظام غذائي صحي، ومن المفيد أيضًا التفكير في الانضمام لجلسات استشارية نفسية للتحدث عن مشاكلك والبحث عن استراتيجيات للتعامل معها.
4- العثور على هوايات واهتمامات خارج العمل: تخصيص وقت للقيام بأنشطة وهوايات تستمتع بها خارج مجال العمل، وهذا يساعد في الاسترخاء واستعادة الطاقة.
5- البحث عن فرص جديدة: إذا استمر الاحتراق ولم تتحسن الأمور رغم الجهود، فقد تكون الفرصة مواتية للنظر في تغيير مسار وظيفي أو البحث عن وظيفة جديدة تناسب اهتماماتك ومهاراتك بشكل أفضل.