سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر مارس شاملًا الدعم الإضافي
بعد 38 عامًا.. إزالة خيمة ملعب مدينة الملك فهد الرياضية
السيولة في الاقتصاد السعودي تنمو خلال عام بأكثر من 236 مليار ريال
كيف رسخت مكتبة الملك عبدالعزيز مبادئ التمكين الثقافي للمرأة السعودية؟
ماذا إن أردت الخلود إلى النوم، فوجدت أفعى تتوسد فراشك؟ وماذا سيكون موقفك لو دخلت المرحاض في الصباح الباكر لتجد ثعبانًا يتكوم في أحد أركانه؟ كل هذه المشاهد وغيرها أصبحت مألوفة في العديد من مدن بريطانيا حيث تشهد تزايدًا في أعداد الأفاعي والثعابين الهاربة.
وبحسب الإحصائيات الصادرة عن مؤسسة RSPCA فقد ارتفع عدد الأفاعي التي يحتفظ بها البريطانيون في منازلهم من 500 ألف إلى 700 ألف خلال 12 شهرًا فقط.
وقالت المؤسسة إنها تلقت 1031 تقريرًا متصلًا بالزواحف، العام الماضي، مشيرة إلى أن المشكلة تتفاقم في الصيف، حيث تصبح الأفاعي أكثر نشاطًا في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
يذكر أن الأفاعي غالبًا ما تهرب مع نهاية فصل الشتاء تزامنًا مع موسم خروجها بعد السبات الشتوي المعروف للثعابين، مصحوبًا بارتفاع درجات الحرارة في بعض المناطق الساحلية والمناطق الجنوبية الغربية، وأيضًا حرارة باطن الأرض وقذف الزواحف والحشرات للخارج، وممارسة دورها في الطبيعة من جديد، وبحثها عن الغذاء بشكل قوي ونهم، بسبب ما عانته من فترة صيام في الأشهر الشتوية وقلة الغذاء فيها.
كما أن جريان الأودية من الأمطار التي تشهدها المدن تتسبب في جرف الثعابين والقذف بها في بعض القرى والمزارع على ضفاف الأودية، وهذه الظاهرة تعتبر طبيعية وغير مستغربة.
وتقول مؤسسة RSPCA إن عددًا من مالكي الأفاعي في بريطانيا يخرجونها في نزهات للاستفادة من ضوء الشمس، لكنه هذا الأمر يحفز هذه الزواحف للتحرك بسرعة وتهرب.