طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
شهد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري ارتفاعًا مضطردًا في الأسابيع القليلة الماضية في السوق الموازية بالرغم من ثبات سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنوك الحكومية والخاصة وشركات الصرافة في مصر.
وعلى مدى أكثر من 6 أشهر استقر سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري في البنوك الرسمية، في الوقت الذي بدأ السعر في السوق الموازية بالتحرك صعودًا وهبوطًا لكن المؤشر العام يشير إلى الصعود.
وبحسب البنك المركزي المصري فقد بلغ سعر الدولار 30.8303 جنيه للشراء مقابل 30.9586 جنيه للبيع، ولم يبتعد السعر في البنوك الرسمية وشركات الصرافة عن هذا النطاق السعري بشكل ملحوظ.
لكن بالمقابل فإن السوق الموازية تشهد ضغطًا كبيرًا على الطلب حيث وصل السعر إلى ما يعادل 40 جنيهًا تقريبًا، وهو ما يصعب من مهمة الحكومة المصرية في السيطرة على أسعار العديد من السلع الأساسية والخدمات.
ويطرح البنك المركزي المصري فكرة ربط الجنيه المصري بسلة من العملات الأمر الذي من شأنه إعطاء مزيد من المرونة لنظام الصرف الأجنبي ويساعد مصر على العبور من الأزمة الاقتصادية الحالية دون تعويم الجنيه، فضلًا عن عدم الحاجة لزيادة الفائدة ومنع التقلبات وكبح التضخم.
وبحسب خبراء فإن قرار المركزي المصري الربط بسلة عملات أجنبية مثل الروبل واليوان واليورو والين والإسترليني قد يقضي على أزمة الدولار ويخفض الطلب عليه في مرحلة لاحقة.