طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تداول مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي معلومات بشأن التصعيد بين إسرائيل وحماس، ووصفت تلك الأخبار بـ الكاذبة عبر منصة “إكس” المعروفة سابقًا باسم تويتر.
وقال باحثون في مجال المعلومات: إن اندلاع أعمال العنف الجديدة بين إسرائيل وحماس هو اختبار مبكر لكيفية تغطية منصة إكس لبيانات دقيقة خلال أزمة كبرى.
وأوضح الباحثون أن الصراع الجديد كان بمثابة اختبار مبكر لكيفية نقل X بنظمه الجديدة للبيانات الدقيقة أثناء اندلاع الأزمات الكبرى، وأن الانطباع الأولي كان سيئًا لأداء المنصة الأكثر شعبية.
قال مايك كولفيلد، عالم الأبحاث في مركز الجمهور المستنير بجامعة واشنطن، في تصريحات لصحيفة “واشنطن بوست”: “إن الصور والفيديوهات المتداولة عبر منصة إكس تؤكد فشل المنصة في اختبار نقل الأخبار المكثفة حول قضية معينة كثيرة”.
وأضاف: “اذهب إلى المنصة، وقم بالبحث عن إسرائيل أو غزة، فسترى الكثير من المعلومات المشكوك فيها والمضللة”.
وبدوره، روج ماسك لحسابات تضم أكثر من 600 ألف متابع، مما عزز ظهورهما عبر موقع التواصل الاجتماعي. كما استمر أيضًا في إلقاء اللوم على وسائل الإعلام الرئيسية، وطلب من المستخدمين أن يثقوا بـ X بدلًا من متابعة الأخبار عبر المواقع الإخبارية.
وتفاعل الكثير من المواطنين مع حسابات أخرى عبر منصة X، تظهر صورًا أو مقاطع فيديو لهجمات غير ذات صلة بالأحداث الجارية؛ حيث إنها قديمة تعود لسنوات سابقة. وقال الباحثون لصحيفة “واشنطن بوست”: إن منصة X أصبحت أقل موثوقية منذ أن امتلكها ماسك قبل عام تقريبًا وغير قواعد النشر فيها تمامًا.