نيوم تُشكل أكبر تحالف عالمي لتطوير تقنيات البناء المتطورة تدشين مقر دوائر دعاوى الأخطاء المهنية الصحية بالمحكمة العامة جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية تركي الفيصل يفتتح مبنى كلية الطب بجامعة الفيصل بتكلفة 160 مليون ريال إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير ضبط 6 أطنان مواد غذائية فاسدة في مستودع بجدة القتل تعزيرًا لمهرب الهيروين إلى السعودية الزكاة والضريبة للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن نوفمبر القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 162 كيلو قات في جازان مزايا وآلية توثيق عدادات المياه
ثمّن عضو البرلمان النمساوي في مدينة فيينا عمر الراوي، جهود الأستاذ فيصل بن عبد الرحمن بن معمر الأمين العام السابق لمركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وما قدمه من أنشطة خلال 12 عاماً قضاها في العاصمة النمساوية، إبان توليه منصب الأمين العام للمركز ، مبيناً أنه كان بمثابة السفير للنمسا في المملكة العربية السعودية.
وأشاد الراوي خلال جلسة البرلمان النمساوي بدعم المملكة ومساعدة فيينا في ملف الإرث والتراث التاريخي بمؤتمر اليونسكو الذي عُقد بالرياض مؤخراً، وخلاله زار وفد البرلمان النمساوي مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، والذي ضم كل من: كريستوف تون هولينشناين وكيل وزير الخارجية للشؤون الثقافية، وسفير النمسا في المملكة أوسكار فيستينغر ، وعمر الراوي عضو برلمان ولاية فيينا وعضو المجلس البلدي لمدينه فيينا، والسفير بيتر بريزفوسكي رئيس قسم اليونيسكو في وزارة الخارجية، والسفيرة ريجينا فيگل سفيرة النمسا إلى منظمة اليونيسكو في باريس، ورودلف زونكه مفوض مدينة فيينا لإدارة ملف الإرث الحضاري لليونسكو.
يذكر أن مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات “كايسيد” يعد منظمة دولية، تأسس عام 2012 من قبل المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا، إلى جانب الفاتيكان بصفته عضواً مؤسساً مراقباً.
ويقع مقر المركز في مدينة لشبوبة ، العاصمة البرتغالية، بعد أن كان مقره في فيينا، ويسعى المركز لدفع مسيرة الحوار والتفاهم بين أتباع الأديان والثقافات المتعددة، والعمل على تعزيز ثقافة احترام التنوع، وإرساء قواعد العدل والسلام بين الأمم والشعوب، حيث يرى أن الأديان قوة فاعلة لتعزيز ثقافة الحوار والتعاون لتحقيق الخير للبشرية؛ ومن ثم له دور فاعل في معالجة التحديات المعاصرة التي تواجه المجتمعات، ومواجهة سياسة الاضطهاد والعنف والصراع باسم الدين، والعمل على تعزيز ثقافة الحوار والعيش معاً، ويتألف مجلس إدارة المركز من قيادات دينية مختلفة، ومن دول عديدة.