نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية
حذر المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء”، من خطورة الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء”، إلى دخول موسم انتشار مرض إنفلونزا الطيور، من بداية شهر أكتوبر الجاري حتى مارس 2024م.
وأوضح المركز أن مشاريع الدواجن عليها التأهب والوقاية من تسرب المرض إلى المشاريع، مشيرا إلى التقرير الصادر من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية (WOAH) المتضمن الوضع الوبائي لمرض إنفلونزا الطيور في دول العالم خلال الفترة القادمة، والذي يُشير لدخول موسم انتشار المرض في التاريخ المشار إليه.
وطالب المركز مشاريع الدواجن في حال رصد ارتفاع نسب معدلات النافق اليومي أو رصد أعراض إكلينيكية للمرض؛ التواصل مع الغرفة المركزية لمركز “وقاء” على الرقم 939، أو من خلال البريد الإلكتروني [email protected].
إنفلونزا الطيور هي عبارة عن مرض فيروسي يصيب الطيور، ويمكن أن ينتقل بينها وبين البشر في حالات نادرة. يتسبب فيروس إنفلونزا الطيور في تسبب أمراض متنوعة تتراوح من الإصابة الخفيفة إلى الحالات الشديدة والمميتة.
ينقسم فيروس إنفلونزا الطيور إلى عدة أنواع، وبعضها يكون أكثر خطورة من الآخر. من بين هذه الأنواع، يعتبر فيروس H5N1 و H7N9 من أكثر الأنواع خطورة على البشر. ينتقل الفيروس عادة إلى البشر عن طريق التعرض المباشر لطيور مصابة أو بيئة ملوثة بفضلات الطيور المصابة.
أعراض إنفلونزا الطيور عند البشر تشمل الحمى، والسعال، وصعوبة التنفس، وآلام العضلات، والتعب الشديد. قد تتطور الحالة إلى التهاب رئوي حاد وفشل عضوي وتهديد الحياة في بعض الحالات.
تعتبر إنفلونزا الطيور مرضًا خطيرًا وتتطلب اهتمامًا طبيًا فوريًا. إذا كنت تشتبه بالإصابة بإنفلونزا الطيور، يُنصح بالاتصال بمزود الرعاية الصحية المحلي لتقييم حالتك وتوجيهك بشأن العناية والعلاج المناسبين.
من الجدير بالذكر أن التدابير الوقائية الجيدة تلعب دورًا هامًا في الوقاية من إنفلونزا الطيور وتقليل انتقال الفيروس إلى البشر. من بين هذه التدابير تشمل غسل اليدين بانتظام، وتجنب التعامل المباشر مع الطيور المصابة أو البيئة الملوثة، والابتعاد عن الأسواق التي تبيع طيورًا حية، وضمان طهي اللحوم والبيض جيدًا قبل تناولها.