مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
ينصح عادة خبراء الصحة، بأهمية النوم مبكراً والاستيقاظ مبكراً، ولكن قد يضطر البعض للسهر إلى ساعات متأخرة للعمل لكسب الرزق.
وفي هذا السياق، كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة بريستول عن طبيعة العلاقة بين ارتباط العمل في نوبات ليلية والتغيرات في الشهية والرغبة في تناول الطعام.
ودرس فريق البحث العلاقة بين هرمونات الغلايكورتيكويد الموجودة في الغدة الكظرية، والعديد من الوظائف الفيزيولوجية بالجسم، بما في ذلك التمثيل الغذائي والشهية.
وتبين، وفقاً للدراسة، أن عدم تزامن مستويات الغلايكورتيكويد اليومية مع إشارات ضوء النهار والليل يؤدي إلى زيادة الرغبة في تناول الطعام بشكل ملحوظ خلال المرحلة غير النشطة من اليوم.
وخلال الدراسة، أجرى الباحثون تجربة على الحيوانات، كشفت أن اختلال الساعة البيولوجية يغير بشكل عميق تنظيم الدماغ للهرمونات التي تتحكم في الجوع.
وطبقا للدراسة، توصل الباحثون إلى أن الببتيدات العصبية التي تتأثر بهرمونات الغدة الكظرية، والتي تم تحديدها في هذه الدراسة، قد تكون أهدافاً واعدة للعلاجات الدوائية التي يمن تكييفها لعلاج اضطرابات الأكل والسمنة.
وأوضح الدكتور ستافورد لايتمان الباحث الرئيسي: “تظهر دراستنا أنه عندما نزعج إيقاعاتنا الجسدية الطبيعية، فإن هذا بدوره يعطل تنظيم الشهية الطبيعي بطريقة تكون على الأقل جزئياً، نتيجة لعدم التزامن بين إنتاج هرمون الستيرويد الكظري وتوقيت دورة الضوء والظلام”.
وأكدت الدراسة أهمية قيام من يعملون في نوبات ليلية لمدة طويلة بالتعرّض لضوء النهار لأكثر وقت ممكن.