انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
شهد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري ارتفاعًا مضطردًا في الأسابيع القليلة الماضية في السوق الموازية بالرغم من ثبات سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنوك الحكومية والخاصة وشركات الصرافة في مصر.
وعلى مدى أكثر من 6 أشهر استقر سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري في البنوك الرسمية، في الوقت الذي بدأ السعر في السوق الموازية بالتحرك صعودًا وهبوطًا لكن المؤشر العام يشير إلى الصعود.
وبحسب البنك المركزي المصري فقد بلغ سعر الدولار 30.8303 جنيه للشراء مقابل 30.9586 جنيه للبيع، ولم يبتعد السعر في البنوك الرسمية وشركات الصرافة عن هذا النطاق السعري بشكل ملحوظ.
لكن بالمقابل فإن السوق الموازية تشهد ضغطًا كبيرًا على الطلب حيث وصل السعر إلى ما يعادل 40 جنيهًا تقريبًا، وهو ما يصعب من مهمة الحكومة المصرية في السيطرة على أسعار العديد من السلع الأساسية والخدمات.
ويطرح البنك المركزي المصري فكرة ربط الجنيه المصري بسلة من العملات الأمر الذي من شأنه إعطاء مزيد من المرونة لنظام الصرف الأجنبي ويساعد مصر على العبور من الأزمة الاقتصادية الحالية دون تعويم الجنيه، فضلًا عن عدم الحاجة لزيادة الفائدة ومنع التقلبات وكبح التضخم.
وبحسب خبراء فإن قرار المركزي المصري الربط بسلة عملات أجنبية مثل الروبل واليوان واليورو والين والإسترليني قد يقضي على أزمة الدولار ويخفض الطلب عليه في مرحلة لاحقة.