الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
لا تزال التقارير الخاصة بصفقات الأسلحة المحتملة بين كوريا الشمالية وروسيا تثير جدلًا واسعًا، وذلك بعد الأنباء التي تفيد أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون قد يسافر إلى فلاديفوستوك الأسبوع القادم للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومناقشة صفقة أسلحة محتملة.
وقال المكتب الرئاسي لكوريا الجنوبية إن الرئيس يون سيوك يول حث اليوم الأربعاء على الوقف الفوري لأي محاولات للتعاون العسكري مع كوريا الشمالية.
وحسب وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية، أوضح يون أن محاولات التعاون العسكري مع كوريا الشمالية التي تضر بالسلام الدولي، يجب أن تتوقف على الفور، مشددًا على الحاجة إلى رد حازم وموحد من المجتمع الدولي من أجل تحقيق نزع السلاح النووي الكامل لكوريا الشمالية في ضوء خطورة التهديدات النووية والصاروخية لبيونج يانج.
وكانت الولايات المتحدة الأمريكية توعدت بأن كوريا الشمالية ستدفع ثمن تزويد روسيا بأسلحة لاستخدامها في أوكرانيا.
وقال جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، أمس الثلاثاء، إن مفاوضات الأسلحة بين روسيا وكوريا الشمالية تمضي على قدم وساق، محذرًا الزعيم كيم جونج أون من أن بلاده ستدفع ثمن تزويد روسيا بأسلحة لاستخدامها في أوكرانيا.
وأضاف سوليفان للصحفيين في البيت الأبيض أن توفير الأسلحة لروسيا “لن يكون له مردود طيب على كوريا الشمالية وسيدفعون ثمن ذلك في المجتمع الدولي”.
ولفت إلى أن واشنطن ستواصل دعوة بيونج يانج إلى التقيد بالتزاماتها المعلنة التي تمنعها من تزويد موسكو بأسلحة تفضي في نهاية المطاف إلى قتل الأوكرانيين.
فيما قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف ردًا على سؤال بشأن ما إذا كان بإمكانه تأكيد هذه المحادثات: “لا يمكنني (الرد). ليس هناك ما يقال”.