ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
تدرس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الاتهامات الموجهة لعدد من أفرادها المكلفين بالتحقيق في منشأ فيروس كورونا بأنهم تلقوا أموالًا مقابل تغيير موقفهم من مصدر الفيروس.
وذكرت المتحدثة باسم وكالة الاستخبارات المركزية، تامي كوبرمان ثورب في حديث لقناة إيه بي سي: أننا في وكالة الاستخبارات المركزية ملتزمون بأعلى معايير دقة التحليل ونزاهته وموضوعيته. ونحن لا ندفع للمحللين مقابل الوصول إلى استنتاجات محددة.
وأردفت: نأخذ هذه المزاعم على محمل الجد ونحن ندرسها، وسنحيط اللجان المراقبة في الكونجرس علمًا بذلك بشكل مناسب.
جاء ذلك على خلفية إرسال اثنين من النواب الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي رسالة إلى مدير وكالة الاستخبارات المركزية بيل بيرنز، تشير إلى أن هناك مسؤولًا رفيعًا في الوكالة ادعى بأن أعضاء في الفريق الاستخباراتي الخاص بالتحقيق في منشأ فيروس كورونا الذي تسبب بوباء في عام 2020، تلقوا أموالًا مقابل تغيير استنتاجاتهم.
ووفقًا للرسالة، فإن 6 أعضاء من أصل الـ 7 في فريق التحقيق كانوا يعتقدون بأن الفيروس نشأ في مختبر بمدينة ووهان الصينية. وفي وقت لاحق تلقى الأعضاء الستة أموالًا ملموسة مقابل تغيير موقفهم.
وقال مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكي في يونيو الماضي: إن وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة أخرى، لم يكشف عنها، لم تتمكنا من الخروج باستنتاجات محددة بشأن مصدر كوفيد.