المعتمرون وزوار الحرم المكي يعيشون أجواء روحانية تحت زخات المطر القبض على 3 أشخاص في الرياض عبثوا بمقتنيات محل تجاري لخلاف بينهم النجر.. إرث تراثي ومنادٍ للقهوة تغنى به الشعراء وافتخر به العرب أهم الإرشادات عند هطول الأمطار مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية على 2.313 مستفيدًا في حلب السعودية ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة نسك هو الطريق الوحيد لحجز زيارة للروضة الشريفة مساند يستعرض طرق دفع تكلفة الاستقدام ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم فوز قاتل لـ الخلود ضد الأهلي
قالت مؤسسة فكرية رائدة: إن الأُسَر داخل بريطانيا، في سن العمل، لن يشهدوا أي تحسن في مستويات المعيشة قبل الانتخابات العامة المقبلة المتوقعة، في عام 2024.
وبحسب تقرير مؤسسة Resolution Foundation، أمس الأربعاء، فإن دخل الأسرة النموذجية في سن العمل في المملكة المتحدة، سيكون أقل بنسبة 4%، للسنة المالية 2024- 2025، عما كان عليه، قبل 5 سنوات.
ولفتت المؤسسة إلى أنه في حين أن متوسط الأجور ينمو في بريطانيا، حاليًّا بشكل أسرع من أسعار المستهلكين، وذلك تزامنًا مع بدء تراجع التضخم، إلا أن المكاسب ستقابلها زيادة في الضرائب، وأقساط الرهن العقاري، ونهاية مساعدات تكاليف المعيشة الحكومية.
فيما أشارت المؤسسة إلى أن الزيادات التي اعتمدها بنك إنجلترا في أسعار الفائدة لخفض التضخم على وجه التحديد، يتواصل تأثيرها على الأُسَر، خاصة من خلال التسبب في ارتفاع أقساط الرهن العقاري الشهرية.
وأردفت المؤسسة أن ارتفاع معدلات الرهن العقاري والزيادات الحادة في الضرائب والاقتصاد الراكد، يعني أن العمال في المملكة المتحدة كانوا على المسار الصحيح، قبل الانتخابات التشريعية المتوقع إجراؤها، في عام 2024، ليعانوا من أسوأ انخفاض في الدخل، خلال فترة خمس سنوات، منذ خمسينيات القرن الماضي.
وتعليقًا على النتائج، أكدت مؤسسة القرار Resolution Foundation، التي تركز أبحاثها على الأُسَر ذات الدخل المنخفض إلى المتوسط، في تقريرها: لم يسبق في الذاكرة الحية أن أصبحت الأُسَر أكثر فقرًا على مدار فترة البرلمان.