القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
حذرت منظمة الدول المصدرة للبترول “أوبك” من خطورة التخلي عن الوقود الأحفوري، رداً على تقرير وكالة الطاقة الدولية الذي توقع بلوغ الطلب على الهيدروكربونات ذروته قبل نهاية العقد.
قال الأمين العام لـ”أوبك” هيثم الغيص، اليوم الخميس في بيان، إن التخلي عن الوقود الأحفوري “سيؤدي إلى فوضى في مجال الطاقة على نطاق غير مسبوق، وسيُحدث عواقب وخيمة على الاقتصادات ومليارات الأشخاص في جميع أنحاء العالم”.
وجاء ذلك في إطار رد منظمة الدول المصدرة للنفط على تقرير وكالة الطاقة الدولية الذي توقع أن يصل الطلب على الوقود الأحفوري إلى ذروته قبل 2030، وأضافت “أوبك” أن التوقعات المتسقة والقائمة على البيانات لا تدعم هذا التنبؤ.
أوضحت “أوبك” أن هذا الاعتقاد بشأن الوقود الأحفوري مدفوع أيديولوجياً، مشيرةً إلى تجاهله التقدم التكنولوجي الذي تحققه الصناعة في مجال الحلول للمساعدة في تقليل الانبعاثات.
ألمحت المنظمة إلى أن الاعتقاد بوصول الطلب على الهيدروكربونات إلى ذروته في 2030 يتجاهل أن الوقود الأحفوري ما يزال يشكل أكثر من 80% من مزيج الطاقة العالمي، وهو نفس المستوى الذي كان عليه قبل ثلاثين عاماً”.
يُتداول النفط حالياً عند أعلى مستوياته في 10 أشهر مدعوماً بخفض الإنتاج من قبل زعيمتي تحالف “أوبك+”، السعودية وروسيا، لتصل مكاسبه منذ أواخر يونيو إلى أكثر من 25% وسط الطلب القوي على الوقود.
من جهة أخرى، تترقب الأسواق تعافي اقتصاد الصين من فترة ما بعد كورونا، إذ يراهن محللون على زيادة الطلب على الوقود الأحفوري مع نهوض بكين بالكامل من تداعيات كوفيد.
وتوقعت أوبك، في تقريرها الشهري الصادر الأسبوع الحالي، أن يرتفع طلب الصين على الوقود العام المقبل إلى 16.4 مليون برميل يومياً، من 15.8 مليون برميل يومياً مُقدّرة لهذا العام، أي بما يناهز 600 ألف برميل.
وترى المنظمة أن ينمو الطلب على النفط للعامين الحالي والمقبل بواقع 2.4 مليون برميل و2.2 مليون برميل يومياً على التوالي.