الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
تسببت فتاة في حالة من الغضب والجدل بمنصة التواصل الاجتماعي إكس، بعد توثيقها مقطع فيديو لوالدها من داخل المستشفى وهو يحتضر بكل هدوء أعصاب.
وظهرت الفتاة في الفيديو المتداول وتقول بأن الجميع أخبرها بأن والدها سيجلس شهرًا واحدًا فقط على أجهزة التنفس الصناعي، كما علقت على الفيديو بقولها: أبوي قاعد يحتضر صدقوني، ثم قامت بتصويره وهو مزود بالأجهزة الطبية من داخل العناية المركزة.
واستنكر عدد كبير من المتابعين تصرف الفتاة الذي وصف بالتعدي على خصوصية المرضى ونشر حالة الأب بحالة ضعف غير مبالية بأن ظهروه بهذا المنظر سيؤلمه ويجرحه لو كان بإمكانه التعبير عن رأيه.
بدورها رصدت “المواطن” جانبًا من تعليقات المدونين الذين أعربوا عن غضبهم واستنكارهم من هذه المشاهد المتكررة لصنع المحتوى والوصول للشهرة حتى ولو كان على حساب مشاعر أقرب الناس.
ورأت ليلى أن السعي وراء الشهرة أذهب عقول الفتيات حيث قالت: يمه، أبوها شلون تصوره كذا!! يا عالم انهبلتوا تسعون ورا المحتوى والمشاهدات والشهرة.
بينما طالب خالد الزهراني بوضع عقاب رادع لمن يتعدى على الخصوصيات كما فعلت هذه الفتاة حيث قال: هذولا ما لهم عقاب يردعهم؟! بينما أضاف محمد الشهراني: كيف تصور كذا بدل ما تجلس عند راس أبوها وتدعي له تصوري وتقولي أبوك قاعد يحتضر وش هالتخلف.
وأضافت سهام: وين سلامات، احترميه على الأقل أبوك هذا ليش تصورينه وهو بحالة ضعف.
وتابع صاحب حساب يدعى بويسل: لا أحد يجي ويقول عادي عشان الناس تدعي له، فيه ألف طريقة وطريقة عشان يدعون له، لكن هذا مرض وهوس التصوير والمحتوى بدل لا تدعي له تصوره وتقول الكلام ذا الله يرفع عنها! الواحد إذا شاف مثل كذا يقول الله لا تبلانا والله لا تجعل المحتوى أكبر همي.
أما أحمد العمار فتساءل عما إذا كان هناك من يؤدب هذه الفتاة: طيب ما فيه أحد يقرب لهذا الرجل المريض يؤدب هذه الفتاة!!، وتابع عبدالرحمن: والله العظيم صاير في تخلف ورجعية من بعض الناس، تنصدم ذولا عندهم مشاعر عندهم دين ما تدري والله، لو تنعرض عليه زوجة وعليها مليونين ما أخذتها.