ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة إجبار الزبائن بصورة مباشرة أو غير مباشرة على دفع ما يسمى بالإكرامية أو البخشيش للعاملين ببعض المقاهي والمطاعم وتطبيقات التوصيل.
وطالب مدونون بمحاربة هذه الظاهرة التي أصبحت ثقافة لدى بعض العاملين، فإما أن تدفع وتحصل على أفضل خدمة وإما أن ترفض دفع بخشيش لأنه ليس بواجب عليك لأنك تدفع مقابل طلباتك بفاتورة مكتوبة، وتحصل خدمة سيئة وعدم اهتمام من العاملين.
وفي هذا السياق رصدت “المواطن” جانبًا من تعليقات المدونين على هذه الظاهرة عبر حساباتهم بمنصة إكس.
وكتب جهاد العبيد كاتب ومحلل سياسي واقتصادي: لا لظاهرة “البخشيش” وإن لمّعوها وسمّوها “إكرامية”، ظاهرة يجب أن توأد.
وقال أحد المعلقين: ثقافة البخشيش ثقافة سيئة تتسبب بتدني مستوى الخدمة وتشرعن للابتزاز والمضايقات… تطبّعها في أي مجتمع يخلق شعور لدى مقدم الخدمة باستحقاق حتمي… لو ما عطيته له حق يكشر في وجهك أو يقدم لك خدمة سيئة أو حتى يعطل مصلحتك وهي في نهاية المطاف “رشوة مقنعة”…أتمنى وأدها رسميًّا ومعاقبة من يقبلها.
وأضاف نواف الشراري: أتفق مليون حنا نقلد الحضارات المتقدمة بالإيجابيات مو نقلدهم بكل شيء حتى بالسلبيات، ولا شك أن عادة البخشيش دخيلة وسلبية بشكل كبير على الدولة وثقافتها.