لماذا المأكولات الشتوية السعودية بسعرات حرارية مرتفعة؟ لقطات ليلية لـ أمطار الرياض ممثلو 55 جامعة وكلية في هاكثون الابتكار الصحي بنسخته الخامسة خطوات تحميل الجواز الصحي في توكلنا قرعة كأس الأمم الإفريقية.. مصر وتونس في مجموعات قوية محمد عبده يرد على أنباء اعتزاله تسجيل مصور للرهينة الإسرائيلية أربيل يهود ترتيب دوري روشن بعد خسارة الهلال والاتحاد ضيوف الملك سلمان يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية وخدمات مميزة نيوم تحصل على تسهيلات تمويلية بـ 3 مليارات دولار لدعم مشاريعها التطويرية
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة إجبار الزبائن بصورة مباشرة أو غير مباشرة على دفع ما يسمى بالإكرامية أو البخشيش للعاملين ببعض المقاهي والمطاعم وتطبيقات التوصيل.
وطالب مدونون بمحاربة هذه الظاهرة التي أصبحت ثقافة لدى بعض العاملين، فإما أن تدفع وتحصل على أفضل خدمة وإما أن ترفض دفع بخشيش لأنه ليس بواجب عليك لأنك تدفع مقابل طلباتك بفاتورة مكتوبة، وتحصل خدمة سيئة وعدم اهتمام من العاملين.
وفي هذا السياق رصدت “المواطن” جانبًا من تعليقات المدونين على هذه الظاهرة عبر حساباتهم بمنصة إكس.
وكتب جهاد العبيد كاتب ومحلل سياسي واقتصادي: لا لظاهرة “البخشيش” وإن لمّعوها وسمّوها “إكرامية”، ظاهرة يجب أن توأد.
وقال أحد المعلقين: ثقافة البخشيش ثقافة سيئة تتسبب بتدني مستوى الخدمة وتشرعن للابتزاز والمضايقات… تطبّعها في أي مجتمع يخلق شعور لدى مقدم الخدمة باستحقاق حتمي… لو ما عطيته له حق يكشر في وجهك أو يقدم لك خدمة سيئة أو حتى يعطل مصلحتك وهي في نهاية المطاف “رشوة مقنعة”…أتمنى وأدها رسميًّا ومعاقبة من يقبلها.
وأضاف نواف الشراري: أتفق مليون حنا نقلد الحضارات المتقدمة بالإيجابيات مو نقلدهم بكل شيء حتى بالسلبيات، ولا شك أن عادة البخشيش دخيلة وسلبية بشكل كبير على الدولة وثقافتها.