هيئة الإذاعة والتلفزيون تقترب من ختام دورتها البرامجية الرمضانية بعد موسم حافل
السديس يعلن نجاح خطة ليلة 29 رمضان: سردنا أكبر قصة إيمانية عالمية في ليلة ختم القرآن
التسوق الإلكتروني خيار بمزايا عديدة يلبي متطلبات العيد
أكثر من 123 مليون كيلو واردات السعودية من الشوكولاتة خلال 2024
لقطات من صلاة التهجد بالمسجد الحرام ليلة 29 رمضان
إيقاف حفل مخالف أُقيم بساحة أحد الجوامع غرب الرياض
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
عبدالعزيز بن سعود يقف على سير العمل في مركز عمليات أمن المسجد الحرام
أمطار ورياح شديدة على منطقة الشمالية حتى مساء اليوم
جموع المصلين يشهدون ختم القرآن الكريم بالمسجد النبوي
انتقد الإعلامي الرياضي عدنان جستنيه، نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد، عبدالرحمن العبود، بسبب حديثه عن الأزمة، مؤكدًا أنه كان سببًا في الأزمة الحالية مع المدير الفني البرتغالي نونو سانتو.
وقال العبود: “بعد انقضاء فترة التسجيل وبعد السكوت الطويل احترامًا للكيان ولعقدي ومحبتي لجمهور العميد، تمنيت أن يكون الحال أفضل مما كان خصوصًا في قضية التجاهل والإبعاد التي لا أعلم حتى هذه اللحظة ما هي الأسباب”.
وأضاف عبدالرحمن العبود عبر خاصية “ستوري”، على حسابه الخاص على موقع “انستقرام”: “انتظرت الحراك والإنصاف لكن للأسف لم يكن هناك أي تجاوب وأي تواصل والحال هو الحال”.
وقال جستنيه عن أزمة عبدالرحمن العبود، عبر حسابه الخاص على منصة “إكس”: “في الوقت الذي يسعى جمهور الاتحاد وبعض الإعلام المهتم بالشأن الاتحادي الوقوف معاك؛ ومحاولة تصفية الأجواء التي بينك وبين المدرب القدير، وكنت سبباً رئيسياً في حدوثها؛ فاجأت كل من وقفوا معاك بهذه التغريدة”.
وتابع: “التغريدة تدل على أنك لم تستفد من دروس مرحلة مازلت تعيش أجواءها، كان المتوقع منك يا كابتن تقديراً لإدارة النادي التي ووقفت معاك كثيراً، والمدرب القدير نونو سانتو الذي أعطاك أكثر من فرصة لتعديل ما يجب عليك تعديله كلاعب محترف، ومن أجل الجماهير الاتحادية التي أحبتك”.
واختتم حديثه بشأن عبدالرحمن العبود، قائلًا: “كنت أتوقع منك معالجة حالتك داخل النادي أو كتبت تغريدة تعبر فيها عن اعتذارك الشديد للإدارة والمدرب معاً وتتعهد بصفحة جديدة في مسيرتك، هذا الذي كان العشم إلا أنك للأسف لم تفعل، ولعلك تفعل بحذف التغريدة أولاً ثم الإقدام على النصيحة التي وجهتها لك آنفاً.. والله الهادي الى سواء السبيل”.