رئيس تونس يستقبل عبدالعزيز بن سعود ويستعرضان العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
المواصفات السعودية تطلق حملة “اشتر الجودة”
سجلت أسعار النفط أعلى أداء فصلي لها منذ الصدمة الأولى الناتجة عن الحرب في أوكرانيا إذ يهدد تراجع صادرات الوقود الروسية بنقص المعروض في أسواق النفط العالمية.
وكشفت الأرقام الصادرة عن القطاع النفطي عن أن موسكو تعتزم وقف تصدير زيت الديزل تقريباً بالكامل خلال الشهر المقبل بهدف تخفيض أسعاره محلياً. وتسبب ذلك في دفع أسعار العقود المستقبلية لزيت الديزل في أوروبا إلى العودة للارتفاع فوق المستوى المهم سيكولوجياً البالغ 1000 دولار أمريكي للطن، بحسب “بلومبرغ”.
عززت عقود الخام الأمريكي المعياري أعلى مكاسب فصلية تحققها منذ الفترة المنتهية في مارس 2022 بسبب تخفيض “أوبك+” للإنتاج بقيادة السعودية ونقص مخزون النفط في مركز كوشينغ بالولايات المتحدة إلى مستويات حرجة.
وفقد خام غرب تكساس الوسيط مكاسبه السابقة في جلسة أمس الجمعة وانخفضت أسعاره ليستقر دون مستوى 91 دولاراً للبرميل، سيراً على خطى الأسهم الأمريكية إلى حد كبير.
ارتفعت فروق الأسعار الزمنية الرئيسية ارتفاعاً صاروخياً وسط مخاوف تتعلق بمدى توافر الإمدادات الأمريكية. وفي نفس الوقت، انخفضت علاوة أسعار البنزين على أسعار الخام في الولايات المتحدة في إشارة محتملة إلى أن ارتفاع أسعار الخام بدأ يضغط على هوامش أرباح التكرير.
حتى مع تركيز قلق المستثمرين على توقعات الطلب، لم يبق إلا أشياء قليلة تعرقل مسيرة أسعار النفط نحو مستوى 100 دولار للبرميل، إذ تتوقع منظمة “أوبك” عجزاً في المعروض يصل إلى 3 ملايين برميل يومياً في ربع السنة القادم.
قالت باربارا لامبرخت، محللة مصرف “كوميرزبنك”، في تقرير: “يجري تداول النفط في العقود قصيرة الأجل بعلاوة سعرية كبيرة، في إشارة إلى نقص المعروض. وفي الوقت نفسه، يستمر الطلب على النفط في الزيادة. مما يؤدي إلى عجز في جانب العرض بأسواق النفط، كما يتضح من تدهور المخزون”.
عطلات الأسبوع الذهبي في الصين، التي تستمر حتى يوم الجمعة القادم، يُنتظر أن تؤدي إلى زيادة الاستهلاك بسبب زيادة عدد الأشخاص الذين يسافرون بالطائرات محلياً وعلى الخطوط الدولية.