غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
تدرس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الاتهامات الموجهة لعدد من أفرادها المكلفين بالتحقيق في منشأ فيروس كورونا بأنهم تلقوا أموالًا مقابل تغيير موقفهم من مصدر الفيروس.
وذكرت المتحدثة باسم وكالة الاستخبارات المركزية، تامي كوبرمان ثورب في حديث لقناة إيه بي سي: أننا في وكالة الاستخبارات المركزية ملتزمون بأعلى معايير دقة التحليل ونزاهته وموضوعيته. ونحن لا ندفع للمحللين مقابل الوصول إلى استنتاجات محددة.
وأردفت: نأخذ هذه المزاعم على محمل الجد ونحن ندرسها، وسنحيط اللجان المراقبة في الكونجرس علمًا بذلك بشكل مناسب.
جاء ذلك على خلفية إرسال اثنين من النواب الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي رسالة إلى مدير وكالة الاستخبارات المركزية بيل بيرنز، تشير إلى أن هناك مسؤولًا رفيعًا في الوكالة ادعى بأن أعضاء في الفريق الاستخباراتي الخاص بالتحقيق في منشأ فيروس كورونا الذي تسبب بوباء في عام 2020، تلقوا أموالًا مقابل تغيير استنتاجاتهم.
ووفقًا للرسالة، فإن 6 أعضاء من أصل الـ 7 في فريق التحقيق كانوا يعتقدون بأن الفيروس نشأ في مختبر بمدينة ووهان الصينية. وفي وقت لاحق تلقى الأعضاء الستة أموالًا ملموسة مقابل تغيير موقفهم.
وقال مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكي في يونيو الماضي: إن وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة أخرى، لم يكشف عنها، لم تتمكنا من الخروج باستنتاجات محددة بشأن مصدر كوفيد.