مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
خطيب المسجد الحرام: حين ينفصل العقل عن الإيمان ينهار العمران البشري
تدشين برنامج سمع السعودية التطوعي لزراعة القوقعة في تونس
اليابان تطلق حزمة إجراءات اقتصادية جديدة
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
ترامب 2028.. ما القصة؟
تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان
أعلن القائد العام للجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، تكليف اللواء عبدالباسط بوجريس آمرًا جديدًا للمنطقة الأمنية بمدينة درنة.
جاء ذلك بعد أن تعرضت مناطق في شرق ليبيا لسيول وفيضانات عارمة أودت بحياة الآلاف وسببت دماراً واسع النطاق.
وحسب قناة “العربية”، قال آمر منطقة درنة الليبية الجديد عبدالباسط بوجريس، في أول تصريحات له بعد التعيين، إنه تم إصدار أمر بتشكيل مجموعة متخصصة للتفتيش عن جثث ضحايا الفيضانات بالبحر.
وأضاف بوجريس أنه تم الاتفاق على تقسيم المدينة لنحو 8 أجزاء لتسريع جهود الإنقاذ.
وكان وكيل وزارة الحكم المحلي أعلن في وقت سابق، عن إحالة رئيس بلدية درنة للتحقيق بعد الدمار الواسع الذي لحق بالمدينة جراء سيول تسبب بها الإعصار دانيال.
وبعد أكثر من أسبوع على الكارثة، لا تزال فرق الإنقاذ المحلية والدولية تواصل جهودها لانتشال الجثث، ودرء مخاطر التلوث البيئي.
من جانبه، قال رئيس مجلس الدولة الليبي محمد تكالة إن الصراعات التي تشهدها بلاده هي وراء ما وقع من خسائر، وكل ما تعانيه من أزمات، مشيرًا إلى ضرورة التزام الدولة بمبدأ المحاسبة وتحمل تبعات ما سيحدث.
وبالتزامن مع ذلك، أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، عن مخاوف من سدين آخرين في ليبيا وهما سد وادي جازة وسد وادي القطارة قرب بنغازي، نظرًا للضغط الهائل الذي يتحمله السدان.
ووفقاً للمكتب الأممي، فإن هناك تقارير متناقضة حول استقرار السدين، فيما أكدت السلطات الليبية أن العمل جار على تركيب مضخات جديدة لاستيعاب المياه وتخفيف الضغط.