طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أتهم جهاز الاستخبارات الروسية، أجهزة الاستخبارات الأمريكية بالتخطيط لعمليات اغتيال لقيادات النيجر الجديدة.
وبحسب بيان المكتب الصحفي لجهاز الاستخبارات الروسية، فإن البيت الأبيض يعمل الآن على خيارات مختلفة لتعزيز الديمقراطية في النيجر، حيث يرى أنه من غير المناسب القيام بذلك من خلال دول غرب إفريقيا “إيكواس”، المرتبطة بعلاقات وثيقة بباريس.
ووفقًا للبيان، يرى الأمريكيون أن التصفية الجسدية لـ (قادة الانقلاب) الذين يستندون إلى دعم أغلبية السكان هو الخيار الأكثر (فعالية)”، بحسب ما أفادت “روسيا اليوم”.
وانطلاقًا من هذا الأساس، تبحث أجهزة الاستخبارات الأمريكية بشكل مباشر مع حلفائها المنفذين المحتملين لعمليات الاغتيال، اعتمادًا على ممثلي الدائرة القريبة للقيادة الجديدة في البلاد، الذين “يفضل أن يكونوا من بين من خضعوا لتدريب خاص في مؤسسات البنتاجون التعليمية”.
ولفت البيان إلى أنه منذ ستينيات القرن الماضي، تعمد الأمريكيون العمل على (تخليص) القارة الإفريقية من الزعماء القوميين الأقوياء، مدللا على ذلك بتورط وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في اغتيال باتريس لومومبا في الكونغو، والإطاحة بالحكومة، وكذلك كوامي نكروما في غانا، واعتقال نيلسون مانديلا في جنوب إفريقيا.
وأشارت الاستخبارات الروسية إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية غير راضية عن الوضع في النيجر، فإلى جانب التفكير في كيفية إبطاء الاتجاه المتمثل في تحويل إفريقيا إلى أحد مراكز القوة في عالم متعدد الأقطاب، تسعى واشنطن للاستيلاء على (الميراث) الفرنسي في منطقة الساحل ذات الأهمية الاستراتيجية.