إحباط تهريب 89 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
السعودية وقطر تسددان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي بـ 15 مليون دولار
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جنوب أفريقيا
إطلاق خدمة أجير الحج لتمكين العمل الموسمي في حج 1446هـ
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 60 موقعًا بمختلف المناطق
شهادة شكر وتقدير من وزير الشؤون الإسلامية المالديفي إلى السديس
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى التاسعة مساء
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة والدمام الأعلى بـ 42 مئوية
تراجع أرباح تداول السعودية الفصلية 40% إلى 120.5 مليون ريال
قتلى في حادث دهس لحشد بكندا
انخفضت أسهم الأسواق الناشئة إلى أدنى مستوياتها منذ مارس، في حين أدت مكاسب الدولار وارتفاع عائدات السندات الأمريكية إلى تراجع إقبال المستثمرين على الأصول الأكثر خطراً.
يخشى المضاربون المشاركة في رهانات عالية المخاطر في الأسواق الناشئة وسط تزايد التوقعات بإبقاء أسعار الفائدة المرتفعة لفترة طويلة في الولايات المتحدة، بل وحتى زيادتها.
تسبب الفرار إلى الأصول الآمنة في خسارة مؤشر “إم إس سي آي” لأسهم الأسواق الناشئة لثاني شهر على التوالي، في حين جرى تداول سلة من العملات قرب أدنى مستوى لها في أسبوعين. وكانت عملات دول شرق أوروبا في منطقة اليورو الأكثر تأثراً بارتفاع الدولار.
قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كاشكاري، إنه يتوقع احتياج البنك المركزي الأمريكي إلى رفع أسعار الفائدة مرة أخرى خلال العام الجاري، إذا كان النمو الاقتصادي أكبر من المتوقع.
على صعيد متصل، يُرجح أن يخفض بنك المجر المركزي سعر الفائدة الأساسية بنحو نقطة مئوية كاملة للشهر الخامس على التوالي في اجتماعه اليوم الثلاثاء. ويُتوقع أن يستمر التيسير النقدي رغم تراجع الفورنت في جلسات التداول بالآونة الأخيرة، والخلاف بين البنك المركزي في بودابست مع الحكومة بسبب تدهور الموارد المالية، وتوقعات التضخم والنمو.
كتب تاثا غوزى، المحلل الاستراتيجي لدى مصرف “كوميرتس بنك” (Commerzbank) في مذكرة: “الخلاف في القيادة الاقتصادية للدولة لها تأثير سلبي على سعر الصرف، والأرجح أن يشهد الفرونت تراجعاً أكبر في المستقبل القريب”.
تضررت الأسواق الآسيوية أيضاً بعدما أعلنت شركة “تشاينا إيفرغراند” للتطوير العقاري أن وحدة تابعة لها تخلفت عن سداد سندات باليوان، ما يفاقم المخاوف حول ما إذا كانت إدارة الرئيس شي جين بينغ قادرة على إنهاء الأزمة العقارية أم لا.