هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
لا تزال التقارير الخاصة بصفقات الأسلحة المحتملة بين كوريا الشمالية وروسيا تثير جدلًا واسعًا، وذلك بعد الأنباء التي تفيد أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون قد يسافر إلى فلاديفوستوك الأسبوع القادم للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومناقشة صفقة أسلحة محتملة.
وقال المكتب الرئاسي لكوريا الجنوبية إن الرئيس يون سيوك يول حث اليوم الأربعاء على الوقف الفوري لأي محاولات للتعاون العسكري مع كوريا الشمالية.
وحسب وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية، أوضح يون أن محاولات التعاون العسكري مع كوريا الشمالية التي تضر بالسلام الدولي، يجب أن تتوقف على الفور، مشددًا على الحاجة إلى رد حازم وموحد من المجتمع الدولي من أجل تحقيق نزع السلاح النووي الكامل لكوريا الشمالية في ضوء خطورة التهديدات النووية والصاروخية لبيونج يانج.
وكانت الولايات المتحدة الأمريكية توعدت بأن كوريا الشمالية ستدفع ثمن تزويد روسيا بأسلحة لاستخدامها في أوكرانيا.
وقال جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، أمس الثلاثاء، إن مفاوضات الأسلحة بين روسيا وكوريا الشمالية تمضي على قدم وساق، محذرًا الزعيم كيم جونج أون من أن بلاده ستدفع ثمن تزويد روسيا بأسلحة لاستخدامها في أوكرانيا.
وأضاف سوليفان للصحفيين في البيت الأبيض أن توفير الأسلحة لروسيا “لن يكون له مردود طيب على كوريا الشمالية وسيدفعون ثمن ذلك في المجتمع الدولي”.
ولفت إلى أن واشنطن ستواصل دعوة بيونج يانج إلى التقيد بالتزاماتها المعلنة التي تمنعها من تزويد موسكو بأسلحة تفضي في نهاية المطاف إلى قتل الأوكرانيين.
فيما قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف ردًا على سؤال بشأن ما إذا كان بإمكانه تأكيد هذه المحادثات: “لا يمكنني (الرد). ليس هناك ما يقال”.