الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
صرح الرئيس البولندي، أندريه دودا، بأن بولندا لن تنقل إلى أوكرانيا أسلحتها الجديدة التي اشترتها للدفاع عن البلاد.
وبحسب وسائل الإعلام، ذكر دودا: لن ننقل أسلحتنا الجديدة، التي نشتريها الآن للجيش البولندي بمليارات الدولارات من أجل تعزيز أمن بولندا، إلى شخص آخر، أو أي شخص.
وأردف الرئيس البولندي: سأكون أول من يعارض نقل الأسلحة الجديدة، التي نتلقاها الآن من كوريا الجنوبية أو الولايات المتحدة الأمريكية، مثل أنظمة أبرامز أو باتريوت أو هيمارس الجديدة.
وفي الوقت ذاته، أشار دودا إلى أن بولندا وقعت عقودًا مع أوكرانيا، بما في ذلك توريد مدافع الهاوتزر من طراز كارب.
وقال الرئيس البولندي: يجب علينا الوفاء بهذا العقد، مضيفًا أن بولندا لديها اتفاقيات أخرى مع أوكرانيا، فيما يتعلق بالذخيرة ومعدات إزالة الألغام.
وأوضح دودا على قناة TVN24، قائلًا: مع استلام أسلحة جديدة من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الأمريكية، ستتم إزالة الأسلحة الموجودة حاليا هناك من المستودعات. ووفقًا لتقديراته، فمن الممكن أن يتم نقل المعدات التي لم تعد قيد الاستخدام من قبل الجيش البولندي، إلى أوكرانيا.
يوم أمس الأربعاء، صرّح رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي، أن بولندا توقفت عن إمداد أوكرانيا بالأسلحة، استنادًا إلى حقيقة أن بلاده تعمل بنشاط على تسليح نفسها.
وأكدت السلطات البولندية أن الجمهورية هي ثالث أكبر مورد للأسلحة إلى أوكرانيا، في العالم بعد الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا.
وفي نهاية يوليو الماضي، أفيد بأن وارسو، قدمت مساعدة عسكرية بقيمة ثلاثة مليارات يورو للقوات المسلحة الأوكرانية.
وفي الأيام الأخيرة، أصبحت العلاقات البولندية الأوكرانية، أكثر تعقيدًا بشكل ملحوظ بسبب الحظر المفروض على توريد الحبوب الأوكرانية.