51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي
قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن: إن مجموعة فاغنر الروسية المرتزقة تستغل عدم الاستقرار في النيجر، فيما يُحكم النيجر حاليًّا من قبل مجلس عسكري، بعد الإطاحة بالرئيس المنتخب محمد بازوم قبل نحو أسبوعين.
وأضاف بلينكن: “أعتقد أن ما حدث وما زال يحدث في النيجر لم يكن بتحريض من روسيا أو من قِبل فاغنر لكنهم يحاولون الاستفادة منه”.
وقال: “كل مكان ذهبت إليه مجموعة فاغنر، تبعها إليه الموت والدمار والاستغلال”. وتابع: “لقد ارتفع مستوى انعدام الأمن، ولم ينخفض”.
وأوضح أنه كان هناك تكرار لما حدث في بلدان أخرى، حيث لم يجلبوا في أعقابهم سوى أشياء سيئة.
وهناك إشارات مفادها أن قادة الانقلاب طلبوا المساعدة من فاغنر، المعروف وجودها في دولة مالي المجاورة. وقال بلينكن: إنه لا يعتقد أن روسيا أو فاغنر حرضا على انقلاب النيجر.
ومع ذلك، فإن الولايات المتحدة قلقة من أن المجموعة ربما تعلن عن نفسها في أجزاء من منطقة الساحل الإفريقي، كما قال لبرنامج “عين على إفريقيا” أو Focus on Africa في بي بي سي.
ويُعتقد أن لدى فاغنر آلاف المقاتلين في دول من بينها جمهورية إفريقيا الوسطى ومالي، حيث تتمتع بمصالح تجارية مربحة ولكنها تعزز أيضًا العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية لروسيا مع تلك الدول.
ويُتهم مقاتلو الجماعة بارتكاب انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان في عدة دول إفريقية. وعلى الرغم من ذلك، فإن هناك تكهنات بأن جيش النيجر قد طلب مساعدة فاغنر، حيث تواجه البلاد احتمال التدخل العسكري الخارجي.
وحددت منظمة إيكواس، وهي تكتل تجاري يضم 15 دولة في غرب إفريقيا، مهلة انتهت يوم الأحد الماضي لقادة المجلس العسكري للتنحي وإعادة الرئيس المنتخب محمد بازوم لمنصبه.
تم تجاهل هذا الموعد النهائي ومن المقرر أن تعقد إيكواس اجتماعًا، يوم الخميس المقبل، لاتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله بعد ذلك.