بدء أعمال التحويلة المرورية على طريق أبو حدرية بالشرقية تصادم 9 مركبات على طريق الجبيل – الظهران توضيح مهم بشأن بيانات المشتركين في التأمينات ملعب الأول بارك جاهز لقمة يوفنتوس وميلان موعد مباراة البحرين وعمان في نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 200 كيلو قات في جازان ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج الدوليون ينعشون مران الهلال رابط معرفة حالة الاستحقاق في سكني لاتيجان يتصدر المرحلة التمهيدية لرالي داكار 2025
قال الكاتب قينان الغامدي أن نهج ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان في إدارة شؤون البلاد، أسهم في إنقاذها من مصير مجهول، كان يتربص بها، وجعلها دولة مهيبة، يخشاها أعداؤها.
وقال قينان في تعليق، كتبه عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي إكس، بأن مقالاته التي كتبها على مدار عقود ماضية، وتناولت أمورًا اجتماعية وسياسية تخص أمن السعودية واستقرارها، كانت سببًا في إيقافه في عدد من الصحف الوطنية، مؤكدًا أن آلية ولي العهد في إعادة بناء المملكة، حققت جميع الأهداف التي جاءت في مقالاته.
ونفى قينان عن نفسه صفة النرجسية والغرور، مشيرًا إلى أن كتاباته اتسمت بالجرأة والمباشرة في إطلاق تحذيرات كانت تهدد استقرار المملكة وأمنها.
واعتاد قينان كتابة مقالات في الصحف السعودية، تتميز بالجرأة في الطرح، والتطرق إلى موضوعات اجتماعية وسياسية ودينية مهمة، والتحذير من أشياء، رأى أنها قد تلحق الضرر بالسعودية ونسيجها الاجتماعي، وشن هجومًا على أعداء المملكة، متجاوزًا بعض الخطوط الحمراء التي كانت تلتزمها الصحافة السعودية آنذاك.
وقال الغامدي في تعليق كتبه في حسابه الشخصي في موقع إكس: أكتب مقالًا يوميًّا منذ أكثر من ثلاثين سنة، كتبت في صحف: عكاظ والبلاد والوطن والشرق ومكة ثم الوطن، وخلال هذه المسيرة الطويلة، تعرضت للإيقاف مرات عدة، وهي مرات لا أستطيع إحصاءها، ولا سرد أسبابها، لأن معظم الإيقافات لا أعرف أسبابها.
واستطرد قينان: كل هذا لا يهم، المهم ماذا تحقق من وراء ذلك، لن أكون مغرورًا لأقول إن ما تحقق جاء استجابة لمطالبتي، فالحقيقة ليست كذلك! الحقيقة أن الله مَنَّ على بلادنا بأن قام الملك سلمان- حفظه الله- بتعيين الأمير محمد بن سلمان وليًّا للعهد.
وأضاف: ولي العهد فعل ما لم نكن نحلم به، ولا نتخيله، جعل السعودية دولة مهيبة جديدة متحضرة بصورة لم نكن نحلم بها، سيدي محمد بن سلمان حقق الحلم، وأدنى الخيال، وجعل الواقع حياة.