الأمم المتحدة: التجويع والعقاب الجماعي لسكان غزة جرائم بموجب القانون الدولي
روسيا تحذر: إرسال قوات أوروبية إلى أوكرانيا تدخل أجنبي
تحطم مروحية في نيويورك ومصرع جميع أفراد الطاقم
أسعار الذهب تسجل مستوى قياسيًا جديدًا
تجمع مكة الصحي ينقذ حياة مقيمين آسيويين
طقس الجمعة.. أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 6 مناطق
القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
ركزت دراسة نشرتها مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (PNAS)، على فكرة طرحها المهندس جيمس إيرلي عام 1989، وفيها يتم بناء درع واقٍ لأشعة الشمس بينها وبين الأرض ما يساعد في خفض درجة حرارة الكوكب، وفقًا لمجلة” بوليتكو”.
وتعيد هذه الدراسة التي عمل عليها عالم الكونيات الذي يعمل لدى جامعة هاواي إستفان سابودي، إحياء الفكرة القديمة عبر حل للمشكلة الأساسية لها، وهي الوزن.
وأشارت إلى أنه هناك إمكانية لبناء درع واقٍ من الشمس أقل وزنًا يمكن أن يصل إلى نحو 35 ألف طن متري، وسوف يحجب كمية من الإشعاع تتماشى مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ.
وسيتطلب الأمر عمل “جيش من المهندسين” لإثبات إمكانية تنفيذ مثل هذا الأمر عمليًّا، وربما تكون هناك تبعات مدمرة لمثل هذه الفكرة، مثل أن تؤثر على هطول الأمطار والإضرار بطبقة الأوزون، وفقًا للعالم إستفان سابودي.
ويعتقد العلماء أن شهر يوليو الماضي، هو الأكثر سخونة على كوكب الأرض.
إلا أن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أعلن الأسبوع الماضي، أن عصر الاحتباس الحراري قد انتهى وبدأ عهد “الغليان الحراري العالمي”، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
كما أضاف أن عواقب هذا الارتفاع القياسي في درجات الحرارة واضحة ومأساوية، لافتًا إلى أن هذا الصيف “قاس” بالنسبة لأجزاء شاسعة من أمريكا الشمالية وإفريقيا وأوروبا.