مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
تتطوع معلمة الموسيقى والفنانة الأردنية ديما سويدان بإقامة أنشطة موسيقية لمجموعة أطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة وتلعب معهم وتعلمهم الموسيقى باعتبارها أداة للعلاج، وإيمانًا منها بتأثير الموسيقى الإيجابي في حياتهم.
وأضافت سويدان: الموسيقى هي أهم فن من الفنون إللي ممكن فيه تدخل للحالات العلاجية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتحديداً أطفال التوحد، من أكتر الفنون إللي فيها فائدة وبتعطي على طول يعني نتائج وفعليا بنحس إلها أثر جميل على الأطفال.
وأردفت سويدان قائلة للأسف الفكرة التجارية عن الموسيقى مش ماخدين الموضوع إنه الموسيقى هاد علم ونوع من أنواع العلوم، ونوع من أنواع الفنون، وبيدخل فيه كتير جوانب، وبيدخل فيه فيزياء الصوت، بيدخل فيه العلوم، بيدخل فيه الرياضيات، بيدخل فيه كمان الجوانب النفسية، بيدخل فيه المشاعر، فعليا هي تكون يعني الأطفال أحوج ما يكونوا لهذا النوع من نوع الفنون.
وتتعاون لمى جمجوم صاحبة مبادرة بهجة مع سويدان لتعليم الموسيقى للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة. وتقول إن الموسيقى تساعدهم على الاندماج في المجتمع.
وأضافت كتير التفاعل بيكون إيجابي، كتير رائع، لأنه بيعطيه حماس، بيعطيه طاقة إيجابية، بيعطيه طريقة حلوة للتواصل في البيئة المحيطة حواليه، وبيخليه كمان يكمل بقية برنامج علاجه بطريقة كتير إيجابية وحلوة تفيده وتفيد تطوره.
كما تعقد سويدان ورش عمل للمعلمين والفنانين لتعليمهم الموسيقى التي يمكن استخدامها كأداة للتغلب على التوتر.