نسبة التملك في العقار تقفز من 46 % إلى 64 %
تذاكر حفل عمرو دياب تصل لـ500 ألف جنيه!
موعد صدور أهلية حساب المواطن
قصة مؤثرة لطالب يحمل شقيقته عائدًا من المدرسة يوميًا ليحميها من لهيب الشمس
وفاة الفنان سليمان عيد
التأمينات توضح.. هل يمكن الجمع للورثة بين أجر العمل ومنفعة أفراد العائلة؟
أمطار ورياح شديدة السرعة في نجران حتى الـ 11 مساء
ضبط 2083 مركبة مخالفة توقف أصحابها في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
أعلنت الرئاسة الأوكرانية أن المشاركين في محادثات جدة الخاصة بتسوية الأزمة الأوكرانية، وافقوا على عقد اجتماع آخر خلال شهر ونصف.
وحسب قناة “العربية”، قال أندري يرماك مدير مكتب الرئيس الأوكراني اليوم الاثنين، إن المشاركين في المحادثات بشأن الحرب الأوكرانية التي انعقدت في السعودية في مطلع الأسبوع اتفقوا على عقد اجتماع آخر للمستشارين السياسيين في غضون ستة أسابيع.
وأضاف يرماك في إفادة صحفية بكييف أن الدول المشاركة في اجتماع جدة لم تبحث أي مبادرات سلام أخرى باستثناء الأوكرانية.
ولفت إلى أن جميع المشاركين أيدوا بشكل كامل استقلال أوكرانيا وسلامة أراضيها.
واعترف يرماك بعدم اتفاق المشاركين على بعض النقاط في خطة السلام الأوكرانية لكنه لم يدل بمزيد من التفاصيل، إلا أنه أوضح أن هذه النقاط لا تزال قيد المناقشة، وأن المشاركين يعملون على مسودة وثيقة إطارية ستُقرها الدول في قمة سلام مقبلة.
وشاركت أكثر من 40 دولة من بينها الصين والهند والولايات المتحدة ودول أوروبية في محادثات جدة التي انتهت أمس الأحد وغابت عنها روسيا.
من جانبه، قال متحدث باسم الحكومة الألمانية اليوم الاثنين، إن المؤتمر الذي استضافته السعودية لمناقشة خطة سلام تتعلق بأوكرانيا كان اجتماعًا ناجحًا، لأنه عكس رغبة المجتمع الدولي للعمل من أجل إنهاء الحرب.
وأضاف المتحدث في مؤتمر صحفي دوري في برلين “ستواصل ألمانيا أيضًا الانخراط بنشاط (في هذه الجهود) بما في ذلك هذه العملية”.
من جهتها قالت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الاثنين، إن المشاورات الدولية التي استضافتها السعودية مؤخراً لحل الأزمة الأوكرانية ساعدت في “تعزيز توافق دولي في الآراء”.
وذكرت الوزارة في بيان مكتوب أن لي هوى، المبعوث الصيني الخاص لشؤون أوراسيا “أجرى اتصالات مكثفة مع جميع الأطراف بشأن التسوية السياسية للأزمة الأوكرانية.. واستمع إلى آراء ومقترحات الجميع، وعزز التوافق الدولي بشكل أكبر”.