مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث
شهدت بريطانيا، واقعة غريبة عندما تم اقتحام منزل رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، حينما قرر متظاهرون غاضبون اقتحام منزل رئيس الحكومة البريطانية للتعبير عن غضبهم من سياسيات سوناك حيال تغير المناخ.
وكشفت صور اقتحام المتظاهرين لمنزل رئيس الوزراء البريطاني، وتشويه واجهة المنزل، البالغ قيمته 2 مليون جنيه إسترليني، بأقمشة سوداء كبيرة كتب عليها “لا نفط مجددًا”، وأثيرت أسئلة أمنية رئيسية اليوم الخميس في الصحف البريطانية ومواقع التواصل بشأن كيفية تمكن أربعة متظاهرين من الصعود إلى منزل ريشي سوناك، بينما كان بعيدًا مع عائلته يقضي عطلة في الولايات المتحدة بصحبة عائلته.
وأوضحت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن هناك انتقادات لتقاعس الشرطة عن مواجهة الخرق الأمني الكبير، وهناك مطالبات بالتحقيق بعد أن صعد المدافعون عن قضايا المناخ إلى سطح قصر يوركشاير المملوك لريشي سوناك، ومن ثم قاموا بتثبيت أعلام سوداء كبيرة يصل طولها لـ 200 متر.
ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه الشرطة إلى مقر المنزل، كان الأربعة جالسين على ارتفاع 40 قدمًا على سطح القصر. وزعمت المجموعة المدافعة عن المناخ، أنه كان مجرد احتجاج سلمي.
وكشفت صحيفة “ديلي ميل هوية المحتجين الأربعة، ومن بينهم أليكس ويلسون، التي تعيش في نيوكاسل، بالإضافة إلى إيمي ومايك وماتيو وجميعهم من المدافعين عن المناخ.
من جهتها، قالت ويلسون أحد المشاركين في الواقعة، في رسالة فيديو من منزل رئيس الوزراء: “نحن جميعًا هنا لأن ريشي سوناك فتح الباب أمام حفر جديد في بحر الشمال بحثًا عن النفط، بينما اشتعلت النيران في أجزاء كبيرة من عالمنا. ستكون هذه كارثة كبيرة على المناخ”.
أثار الحادث تساؤلات جدية حول كيفية تمكن المجموعة من تنفيذ اختراق منزل رئيس الحكومة، وقال نائب رئيس شرطة شمال يوركشاير السابق بيتر ووكر إن هناك خرقًا أمنيًا كبيرًا وراء الحادث.