لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
يعد غسل الوجه أولى العادات اليومية التي يقوم بها الفرد وجزءًا لا يتجزأ من روتين العناية اليوميّة بالبشرة، ولكن يبدو أن العديد منّا يرتكب أخطاء فادحة لدى تطبيق هذه الخطوة دون معرفة مخاطرها على البشرة، وتتمثل الأخطاء التي يرتكبها الأشخاص عند غسل الوجه فيما يلي:
حيث يُشكّل عدم استعمال المستحضر المنظّف المناسب أحد الأخطاء الشائعة في هذا المجال، كما أن اتباع أنواع روتين العناية التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي دون التأكد من مناسبتها لنوع البشرة يعد أمرًا مرفوضًا كونه يُلحق الأذى بالجلد ويتسبّب بتحسّس في البشرة.
من ناحية أخرى يُنصح بالابتعاد نهائياً عن هذه الخطوة خلال تنظيف البشرة، إذ يمكن لفرك لوح الصابون على البشرة أثناء غسل الوجه أن يتسبّب بتهيّج الجلد ويزيد من جفافه.
ويمكن لاستعمال هذه الدوائر القطنيّة أن يكون قاسياً على بشرة الوجه، ولذلك يوصي الخبراء بالحدّ من استعمالها قدر المستطاع والتركيز أكثر على استعمال اليدين عند غسل الوجه.
على صعيد آخر يُشدّد أطباء الجلد على ضرورة عدم تنظيف البشرة أكثر من مرتين يومياً: مرة صباحاً ومرة مساءً، فالإفراط في هذا المجال يُلحق الأذى بالبشرة ولا يؤمّن لها أي فائدة، كما يُشيرون إلى أن الهدف الأساسي من تنظيف البشرة ليلاً هو تخليصها من الشوائب وآثار الماكياج التي تراكمت عليها خلال النهار أما التنظيف الصباحي فيخلّصها من الإفرازات الزهميّة التي تراكمت عليها خلال الليل وينعش البشرة.
ويهدف تقشير البشرة إلى تخليصها من آثار التلوث والخلايا الميتة المتراكمة على سطحها، ولكن الإفراط في هذه الخطوة ممكن أن يكون قاسياً على البشرة ويُسبب تحسّسها، أو جفافها، أو ظهور البثور عليها.
ويوصي الخبراء في هذا المجال باعتماد المقشرات الكيميائية مثل حمض الغليكوليك والريتينول بدل المقشرات الميكانيكيّة التي تحتوي عادةً على حبيبات مقشّرة، ولكن استعمال الريتينول يجب أن يتمّ دائماً تحت إشراف طبّي كونه من المواد القاسية على البشرة، أما في حالات البشرات الناضجة فيمكن استبداله بالباكوشيول الذي يؤمن نتائج مماثلة للريتينول مع مُضاعفات أقل.
تُعتبر خطوة ترطيب البشرة أساسيّة بعد غسلها، على أن يتمّ استعمال مستحضر مرطّب مناسب لنوعها ويلبّي متطلباتها أما بالنسبة لحرارة المياه المعتمدة لغسل الوجه فمن الأفضل أن تكون فاترة مع الابتعاد نهائياً عن الماء الساخن جداً أو البارد جداً لتجنّب أي احمرار، أو جفاف، أو تلف قد يلحق بأنسجة الجلد