نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين
يعد غسل الوجه أولى العادات اليومية التي يقوم بها الفرد وجزءًا لا يتجزأ من روتين العناية اليوميّة بالبشرة، ولكن يبدو أن العديد منّا يرتكب أخطاء فادحة لدى تطبيق هذه الخطوة دون معرفة مخاطرها على البشرة، وتتمثل الأخطاء التي يرتكبها الأشخاص عند غسل الوجه فيما يلي:
حيث يُشكّل عدم استعمال المستحضر المنظّف المناسب أحد الأخطاء الشائعة في هذا المجال، كما أن اتباع أنواع روتين العناية التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي دون التأكد من مناسبتها لنوع البشرة يعد أمرًا مرفوضًا كونه يُلحق الأذى بالجلد ويتسبّب بتحسّس في البشرة.
من ناحية أخرى يُنصح بالابتعاد نهائياً عن هذه الخطوة خلال تنظيف البشرة، إذ يمكن لفرك لوح الصابون على البشرة أثناء غسل الوجه أن يتسبّب بتهيّج الجلد ويزيد من جفافه.
ويمكن لاستعمال هذه الدوائر القطنيّة أن يكون قاسياً على بشرة الوجه، ولذلك يوصي الخبراء بالحدّ من استعمالها قدر المستطاع والتركيز أكثر على استعمال اليدين عند غسل الوجه.
على صعيد آخر يُشدّد أطباء الجلد على ضرورة عدم تنظيف البشرة أكثر من مرتين يومياً: مرة صباحاً ومرة مساءً، فالإفراط في هذا المجال يُلحق الأذى بالبشرة ولا يؤمّن لها أي فائدة، كما يُشيرون إلى أن الهدف الأساسي من تنظيف البشرة ليلاً هو تخليصها من الشوائب وآثار الماكياج التي تراكمت عليها خلال النهار أما التنظيف الصباحي فيخلّصها من الإفرازات الزهميّة التي تراكمت عليها خلال الليل وينعش البشرة.
ويهدف تقشير البشرة إلى تخليصها من آثار التلوث والخلايا الميتة المتراكمة على سطحها، ولكن الإفراط في هذه الخطوة ممكن أن يكون قاسياً على البشرة ويُسبب تحسّسها، أو جفافها، أو ظهور البثور عليها.
ويوصي الخبراء في هذا المجال باعتماد المقشرات الكيميائية مثل حمض الغليكوليك والريتينول بدل المقشرات الميكانيكيّة التي تحتوي عادةً على حبيبات مقشّرة، ولكن استعمال الريتينول يجب أن يتمّ دائماً تحت إشراف طبّي كونه من المواد القاسية على البشرة، أما في حالات البشرات الناضجة فيمكن استبداله بالباكوشيول الذي يؤمن نتائج مماثلة للريتينول مع مُضاعفات أقل.
تُعتبر خطوة ترطيب البشرة أساسيّة بعد غسلها، على أن يتمّ استعمال مستحضر مرطّب مناسب لنوعها ويلبّي متطلباتها أما بالنسبة لحرارة المياه المعتمدة لغسل الوجه فمن الأفضل أن تكون فاترة مع الابتعاد نهائياً عن الماء الساخن جداً أو البارد جداً لتجنّب أي احمرار، أو جفاف، أو تلف قد يلحق بأنسجة الجلد