طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشفت السلطات الباكستانية، أمس الأربعاء، عن ارتفاع حصيلة ضحايا التفجير الانتحاري الذي استهدف تجمعًا انتخابيًّا في إقليم “خيبر بختنخوا” إلى 63 قتيلًا و200 مصاب.
وقالت شبكة “إيه بي سي” الأمريكية: إن قرابة 80 مصابًا خرجوا من المستشفيات حتى الآن بعد تلقيهم العلاج اللازم.
وكان تنظيم “داعش” أعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف مسيرة سياسية نظمها حزب (جمعية علماء الإسلام) في “باجور” القريبة من الحدود الأفغانية، وذلك في ظل اقتراب الانتخابات البرلمانية المتوقع إجراؤها في أكتوبر أو نوفمبر المقبلين.
وتشهد باكستان تصاعدًا للهجمات التي يشنها متشددون منذ العام الماضي، عندما انهار وقف لإطلاق النار بين حركة طالبان الباكستانية وإسلام أباد.
واستهدفت معظم الهجمات التي وقعت في الآونة الأخيرة، قوات ومنشآت أمنية، لا تجمعات سياسية.
وتعد حركة طالبان الباكستانية موالية لحركة طالبان في أفغانستان، لكنها ليست جزءًا منها.
وتقول قوات الأمن: إن لدى طالبان الباكستانية ملاذات آمنة في أفغانستان، وهو ما تنفيه حكومة طالبان هناك.
وأدانت الحكومة الأفغانية الانفجار في بيان صادر عن المتحدث باسمها ذبيح الله مجاهد.
وليست حركة طالبان الباكستانية، الجماعة المتشددة الوحيدة التي نفذت هجمات في المنطقة، إذ يفعل ذلك أيضًا فرع محلي من تنظيم “داعش”.