تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
أكد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريِّف، أن إستراتيجية التعدين في المملكة تستهدف أن تكون المملكة شريكًا أساسيًّا في العالم لحل نقص سلاسل توريد المعادن، التي تأتي نتيجة للطلب الكبير على المعادن الحرجة المهمة في صناعة السيارات الكهربائية والطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة وتنمية المجتمعات العالمية.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها معالي الوزير في لقاء الطاولة المستديرة للمستثمرين التي نظمتها مؤسسة DEIK التركية في إسطنبول، وبحضور عدد من المسؤولين ورجال الأعمال؛ لمناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، مؤكداً خلالها أن نظام الاستثمار التعديني ولائحته التنفيذية في المملكة من الأفضل عالميًّا، حيث إن المملكة التفتت لهذا القطاع مؤخرًا وأولته الكثير من الاهتمام؛ بهدف تنويع القاعدة الاقتصادية وتقليل الاعتماد على النفط، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ودعا الخريف المستثمرين في الجمهورية التركية إلى المشاركة في مؤتمر التعدين الدولي الذي يُقام سنويًّا في الرياض في شهر يناير، حيث يلتقي الخبراء وقادة التعدين من مختلف دول العالم في مؤتمر التعدين الدولي في الرياض لاستكشاف الفرص الكامنة في مركز المعادن والفلزات الجديد الناشئ في أفريقيا وغرب ووسط آسيا، وبحث أوجه التعاون في استغلال هذه الفرص، الأمر الذي يترتب عليه تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية لمجتمعات هذه المنطقة.
وشهد اللقاء عرضًا عن الإستراتيجية الوطنية للصناعة، تضمن أبرز المستهدفات التي تعمل على تحقيقها، بالإضافة إلى استعراض الفرص الاستثمارية في القطاع الصناعي، وخاصة ما توفره الإستراتيجية التي تصل قيمتها لما يقارب ترليون ريال.
واختتم اللقاء بنقاش مفتوح مع المستثمرين، تم فيه التركيز على المزايا الممكنات التي تتمتع بها المملكة، وقدرتها على جذب الاستثمارات النوعية في قطاعي الصناعة والتعدين.