التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
أكد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريِّف، أن إستراتيجية التعدين في المملكة تستهدف أن تكون المملكة شريكًا أساسيًّا في العالم لحل نقص سلاسل توريد المعادن، التي تأتي نتيجة للطلب الكبير على المعادن الحرجة المهمة في صناعة السيارات الكهربائية والطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة وتنمية المجتمعات العالمية.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها معالي الوزير في لقاء الطاولة المستديرة للمستثمرين التي نظمتها مؤسسة DEIK التركية في إسطنبول، وبحضور عدد من المسؤولين ورجال الأعمال؛ لمناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، مؤكداً خلالها أن نظام الاستثمار التعديني ولائحته التنفيذية في المملكة من الأفضل عالميًّا، حيث إن المملكة التفتت لهذا القطاع مؤخرًا وأولته الكثير من الاهتمام؛ بهدف تنويع القاعدة الاقتصادية وتقليل الاعتماد على النفط، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ودعا الخريف المستثمرين في الجمهورية التركية إلى المشاركة في مؤتمر التعدين الدولي الذي يُقام سنويًّا في الرياض في شهر يناير، حيث يلتقي الخبراء وقادة التعدين من مختلف دول العالم في مؤتمر التعدين الدولي في الرياض لاستكشاف الفرص الكامنة في مركز المعادن والفلزات الجديد الناشئ في أفريقيا وغرب ووسط آسيا، وبحث أوجه التعاون في استغلال هذه الفرص، الأمر الذي يترتب عليه تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية لمجتمعات هذه المنطقة.
وشهد اللقاء عرضًا عن الإستراتيجية الوطنية للصناعة، تضمن أبرز المستهدفات التي تعمل على تحقيقها، بالإضافة إلى استعراض الفرص الاستثمارية في القطاع الصناعي، وخاصة ما توفره الإستراتيجية التي تصل قيمتها لما يقارب ترليون ريال.
واختتم اللقاء بنقاش مفتوح مع المستثمرين، تم فيه التركيز على المزايا الممكنات التي تتمتع بها المملكة، وقدرتها على جذب الاستثمارات النوعية في قطاعي الصناعة والتعدين.