قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير
تستخدم كاتيا لاتوف دي أريدا شقتها في مكسيكو سيتي كمستشفى وملاذ للطيور الطنانة المصابة والمهجورة على مدى السنوات الـ 11 الماضية.
وبصفتها عوامل التلقيح، تعد الطيور الطنانة جزءًا مهمًّا جدًّا من النظام البيئي في المكسيك.
وبصفتها مسؤولة عن رعاية الطيور الطنانة، تخصص كاتيا، معظم وقت فراغها ومواردها لرعاية الطيور الصغيرة وتوفير العلاج لها، ولقد كانت تفعل ذلك منذ أكثر من عقد وأصبح منزلها في مكسيكو سيتي معروفًا باسم مستشفى الطيور الطنانة، وفقًا لموقع 24.
وبدأت قصة كاتيا كممرضة للطيور الطنانة في عام 2011، في لحظة صعبة للغاية من حياتها، حيث فقدت زوجها قبل عامين وكانت هي نفسها تكافح سرطان القولون.. وكانت تسير في الشارع ذات يوم عندما لاحظت طائرًا طنانًا مصابًا بإصابة خطيرة في عينه، ومن المحتمل أن يكون سببها طائر آخر.
وأخذت المرأة الطير إلى المنزل، لكنها لم تكن تعرف شيئًا عن رعاية الطيور، ناهيك عن مثل هذا الطائر الصغير.. ومع ذلك، شجعها أحد الأصدقاء البيطريين على رعاية الطائر الطنان، وأدى ذلك إلى إنقاذ مئات الطيور بعدها.