مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أصبح تطبيق التيك توك من أشهر تطبيقات التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة، وبالرغم من أنه تطبيق حديث النشأة إلا أنه قد اكتسب شهرة كبيرة للغاية في مختلف أنحاء العالم، وأثّر بشكل أكبر على مختلف المجتمعات تأثيرًا سلبيًّا؛ مما دفع العديد من الدول إلى حظره.
وبالرغم من الانتقاد اللاذع الذي طال تطبيق تيك توك إلا أن عدد مستخدميه في تزايد يومًا بعد يوم، وقد أصبح مصدر دخل يومي بالنسبة للملايين من الأشخاص في مختلف أنحاء العالم.
ولحماية المراهقين من المحتوى الضار، وضعت شركة التطبيق الصيني خاصية وضع تقييد المحتوى الذي يقيد ظهور المحتوى الذي قد لا يكون مناسبًا للجميع، ولن تتوفر بعض الميزات ضمن “وضع تقييد المحتوى”، مثل صفحة “أتابعه” وميزة تقديم الهدايا عبر بث LIVE، كما يمكن لأولياء الأمور والأوصياء أيضًا تشغيل “وضع تقييد المحتوى” للمراهقين من خلال ميزة ربط الحسابات للعائلة.
لتشغيل وضع تقييد المحتوى أو إيقاف تشغيله:
وبحسب فريق البحث في مركز مكافحة الكراهية الرقمية فإن المستخدمين الأصغر سنًّا يقضون وقتًا أطول في استخدام تطبيقات مثل تيك توك، كما أن الفيديوهات التي يرشحها التطبيق للمستخدمين تتحدد على أساس تفضيلات المستخدم وبالتالي يجد المستخدم نفسه مستغرقًا في مشاهدة سلسلة لا تتوقف من الفيديوهات المثيرة بالنسبة له.
وأشار الباحثون إلى أن تطبيق تيك توك يعرض فيديوهات يمكن أن تروج للإضرار بالنفس أو لاضطرابات الطعام، كما يسعى الصغار جاهدين من أجل تجنب مشاهدة الفيديوهات الضارة على تيك توك.