طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشفت وسائل إعلام محلية أن جريمة مقتل الشاب نائل تكررت في فرنسا بعد نحو شهر، إذ شهدت البلاد مأساة جديدة ليل السبت بعد رفض الامتثال لأوامر الشرطة.
وقُتل شابان كانا على دراجة نارية بعد اصطدامها بسيارة أثناء محاولة الفرار من حاجز مروري قرب ليموج (وسط)، وفقًا للرواية الأمنية.
وبحسب وسائل الإعلام، وبعد أكثر من شهر من مقتل الشاب نائل برصاص شرطي أثناء حاجز مروري في نانتير الذي أدى إلى أعمال شغب استمرت أياماً عدة في جميع أنحاء فرنسا، تسبب مقتل الشابين بمواجهات في ليموج مع حرق سيارات، لكن سرعان ما تمت السيطرة عليها.
ووفقا لرواية الوقائع التي قدمتها عدة مصادر في الشرطة، فرت الدراجة النارية عند رؤية سيارة تابعة لوحدة مكافحة الجريمة كانت تستعد لتوقيفها شمالي المدينة.
وبدأت عملية مطاردة للشابين قبل أن تعدل الشرطة عن ذلك، ثم لم تتوقف الدراجة النارية عند إشارة حمراء واصطدمت بعنف بسيارة أخرى، ما تسبب في مقتل القاصر الذي كان يقودها البالغ 16 عاماً، وتوفي الراكب البالغ بعد نقله إلى المستشفى.
ووفقًا لبلدية ليموج، فإن السيارة التي اصطدمت بها الدراجة النارية كان فيها أب وأطفاله الصغار الذين كانوا في حالة صدمة.
وكان الشابان يستقلان دراجة نارية سريعة من طراز ياماها تي ماكس، وسرعان ما أوقفت الشرطة عملية المطاردة، معتبرةً الوضع خطيراً جداً، بحسب مصادر الشرطة.
ووقعت اشتباكات، وتم إحراق سيارات في المدينة بعد هذا الحادث قبل عودة الهدوء، وفقًا لنشرة أكتو 17.