السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
تعتزم منصة إكس تويتر سابقاً، إحراء تغييرات مستمرة ومثيرة للجدل، حيث يسعى إيلون ماسك، مالك المنصة، لإجراء تعديلات على الروابط المشاركة على المنصة، بهدف إزالة العناوين المرتبطة بالمواقع الإخبارية التي يشاركها المستخدمون.
وقال تقرير نشرته مجلة فورتشن الأمريكية، ستقوم منصة إكس بتنفيذ تغييرات جذرية على طريقة عرض الروابط في المنصة.
وتهدف هذه التغييرات الجديدة، إلى أن تظهر الروابط مرتبطة بصور بارزة فقط، دون وجود عناوين مرفقة.
من المعروف أن منصة إكس، تستهدف من خلال هذه الخطوة المدونين والصحفيين، فضلاً عن المواقع الإخبارية التي تعتمد على مشاركة الروابط مع المتابعين لزيادة عدد الزيارات. ورغم استمرار عمل الروابط بشكل طبيعي، إلا أن إخفاء العناوين قد يقلل فرص النقر عليها، وبالتالي خفض حركة الزيارات من منصة إكس إلى المواقع الخارجية.
وتسعى إكس إلى تشجيع المدونين والصحفيين على نشر محتواهم مباشرة على المنصة نفسها، عوضا عن مشاركة الروابط الخارجية.
ونصح ماسك الصحفيين في منشور له عبر حسابه، بضرورة النشر المباشر على المنصة لضمان حرية أكبر في التعبير وزيادة الوصول إلى الجمهور، مع تحقيق دخل أكبر، على حد تعبيره.
ويأتي ذلك تزامنا مع إطلاق إكس برنامج مشاركة الأرباح مع منشئي المحتوى في المنصة. وقامت المنصة خلال الأيام الماضية بتقليل سرعة فتح الروابط الخارجية وتأخير وصول المستخدمين إلى المواقع الإخبارية والمنصات المنافسة.
وكان قد أكد ماسكإن منصّة إكس ستلغي خاصية الحماية التي تتيح للمستخدمين حظر حسابات أخرى، في خطوة أخرى مثيرة، حيث تسمح خاصية الحظر لأي مستخدم بمنع حسابات معينة من التواصل معه أو رؤية منشوراته أو متابعته.
ويصف الملياردير نفسه بأنه مؤيد بشكل مطلق لحرية التعبير، لكن بعض المنتقدين قالوا إن نهجه غير مسؤول.