فعاليات “لمة” تجربة ترفيهية خلال ليالي شهر رمضان
أمانة القصيم تطرح سبع فرص استثمارية في مجالات متنوعة
إطلاق منصة تفاعلية لتعليم زوار الحرمين الشريفين سورة الفاتحة وأحكامها
لجنة الاستئناف تصدم النصر في أزمته ضد الوحدة
ذعر وتدافع بين المصلين يودي بحياة طفلة بمسجد في مصر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجمهورية الهيلينية
أمطار ورياح شديدة على منطقة جازان تستمر لساعات
إنجاز طبي.. إعادة ذراع شاب مبتورة بالكامل في مصر
1.7 مليار ريال حجم تمويل بنك التنمية الاجتماعية
خوخة أبي بكر الصديق معلمٌ من عهد النبوة بالمسجد النبوي
ركزت دراسة نشرتها مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (PNAS)، على فكرة طرحها المهندس جيمس إيرلي عام 1989، وفيها يتم بناء درع واقٍ لأشعة الشمس بينها وبين الأرض ما يساعد في خفض درجة حرارة الكوكب، وفقًا لمجلة” بوليتكو”.
وتعيد هذه الدراسة التي عمل عليها عالم الكونيات الذي يعمل لدى جامعة هاواي إستفان سابودي، إحياء الفكرة القديمة عبر حل للمشكلة الأساسية لها، وهي الوزن.
وأشارت إلى أنه هناك إمكانية لبناء درع واقٍ من الشمس أقل وزنًا يمكن أن يصل إلى نحو 35 ألف طن متري، وسوف يحجب كمية من الإشعاع تتماشى مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ.
وسيتطلب الأمر عمل “جيش من المهندسين” لإثبات إمكانية تنفيذ مثل هذا الأمر عمليًّا، وربما تكون هناك تبعات مدمرة لمثل هذه الفكرة، مثل أن تؤثر على هطول الأمطار والإضرار بطبقة الأوزون، وفقًا للعالم إستفان سابودي.
ويعتقد العلماء أن شهر يوليو الماضي، هو الأكثر سخونة على كوكب الأرض.
إلا أن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أعلن الأسبوع الماضي، أن عصر الاحتباس الحراري قد انتهى وبدأ عهد “الغليان الحراري العالمي”، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
كما أضاف أن عواقب هذا الارتفاع القياسي في درجات الحرارة واضحة ومأساوية، لافتًا إلى أن هذا الصيف “قاس” بالنسبة لأجزاء شاسعة من أمريكا الشمالية وإفريقيا وأوروبا.