نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية
اكتسبت منظمة “بريكس” ثقلًا اقتصاديًا كبيرًا، اليوم، بإعلان انضمام السعودية، ثاني أكبر مصدر نفطي بالعالم، بالإضافة إلى انضمام ستة دول أخرى من بينها مصر والإمارات.
قررت مجموعة بريكس، زيادة عدد أعضائها عبر دعوة كل من السعودية ومصر والإمارات والأرجنتين وإيران وإثيوبيا إلى الانضمام، مما يحوّل المجموعة إلى تكتل يسيطر على نحو ثلث الاقتصاد العالمي، ومع هذا التوسع الذي يعد الأول منذ 2010 وهو تاريخ انضمام جنوب أفريقيا للمجموعة؛ سيزيد عدد الدول المنضمة إلى 11 عضواً، بعدما كانت تضم روسيا وجنوب أفريقيا والبرازيل والهند والصين.
وأصبح تكتل بريكس يضم أيضًا ستة من كبار منتجي النفط حول العالم ،بحسب موقع World of Statistics المختص بالإحصاءات الاقتصادية العالمية، وجاء ترتيب منتجي النفط حول العالم وعضويتهم في التحالفات العالمية كالتالي:
ووفقًا لموقع “The Spectator Index”، يصل الناتج المحلي الإجمالي لأعضاء بريكس اعتبارًا من 1 يناير 2024 كالتالي:
ووفقاً لحسابات البنك الدولي؛ فإنَّ الناتج المحلي الإجمالي للسعودية والإمارات ومصر وإيران والأرجنتين وإثيوبيا مجتمعة وصل في العام 2022 إلى نحو 3.2 تريليون دولار، تضاف إلى نحو 26 تريليون دولار للدول الخمس الموجودة أصلاً في المجموعة، في حين أن تقديرات البنك للناتج الإجمالي العالمي بلغت نحو 100 تريليون دولار.
أعرب قادة مجموعة بريكس في بيانهم الختامي الذي صدر، اليوم الخميس، عن قلقهم بشأن استخدام التدابير الأحادية الجانب التي تؤثر سلبًا على الدول النامية.وأيد قادة مجموعة بريكس إجراء إصلاحات في الأمم المتحدة بما في ذلك مجلس الأمن، من أجل إضفاء المزيد من الديمقراطية والفعالية على المنظمة.
وجاء في نص البيان الختامي عقب القمة الـ 15 المنعقدة حاليًا في مدينة جوهانسبورج في جنوب أفريقيا: “إننا نعرب عن قلقنا إزاء استخدام التدابير القسرية الانفرادية، التي لا تتفق مع مبادئ ميثاق الأمم المتحدة وتؤدي إلى عواقب سلبية خاصة في البلدان النامية”.