الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
وجه القضاء الأمريكي في ولاية جورجيا، يوم الثلاثاء للرئيس السابق دونالد ترامب و18 شخصًا، تهمة الابتزاز وارتكاب عدد من الجرائم سعيًا لقلب نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2020.
وأمهلت المدعية العامة في مقاطعة فولتون، فاني ويليس، خلال مؤتمر صحفي في أتلانتا، ترامب والمتهمين الآخرين في القضية، 10 أيام لتسليم أنفسهم طوعًا للسلطات.
وذكرت ويليس خلال المؤتمر الصحفي أنها تمهل المتهمين وبينهم رئيس الموظفين السابق في البيت الأبيض مارك ميدوز، ومحامي ترامب الشخصي، رودي جولياني، ومساعدون آخرون، حتى 25 أغسطس لتسليم أنفسهم.
واستندت المدعية العامة في مقاطعة فولتون في توجيهها الاتهام إلى ترامب والأشخاص الـ18 المشمولين في القضية إلى قانون المنظمات الفاسدة والممارِسة للابتزاز المعروف اختصارًا بقانون ريكو، وهو مطبق في جورجيا وينص على عقوبات بالسجن من خمسة إلى عشرين عامًا.
وأفادت ويليس بأنه بدل الالتزام بالآلية القانونية في جورجيا للطعن في الانتخابات، انخرط المتهمون في مخطط ابتزاز إجرامي من أجل قلب نتائج الانتخابات الرئاسية في الولاية.
وأكدت أنها تريد أن تبدأ المحاكمة التي ستشمل جميع المتهمين في غضون ستة أشهر، مشيرة إلى أن تحديد الجدول الزمني يعود للقاضي.
وتتضمن اللائحة 41 تهمة من ضمنها الإدلاء بتصريحات كاذبة وتقديم وثائق مزورة وانتحال صفة موظف عام والتزوير، والضغط على شهود وارتكاب سلسلة من الجرائم المعلوماتية وتقديم شهادات زور.
وفتح التحقيق إثر اتصال هاتفي أجراه ترامب في يناير 2021 ونشر تسجيله، مع مسؤول محلي كبير يطلب منه أن يجد له حوالي 12 ألف صوت لصالحه، وهو الفارق الذي جعله يخسر أمام الرئيس جو بايدن في انتخابات الولاية.