طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
رفع وزير التعليم الأستاذ يوسف البنيان الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء –حفظهما الله-، على الدعم والمتابعة، والاهتمام المستمر لتطوير التعليم كمحرك رئيس لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الأهداف الوطنية للاستثمار الأمثل في أبناء وبنات المملكة.
وجدّد وزير التعليم الترحيب بأبنائه وبناته الطلبة، والمعلمين والمعلمات مع بداية العام الدراسي الجديد، مؤكداً على البداية الجادة والعودة بانتظام، ومنوهاً معاليه بأمانة الرسالة التعليمية التي يحملها كل معلم ومعلمة، حيث تمثّل لبنة البناء الأولى لغرس القيم الوطنية والدينية والمساهمة في التنمية والتطور الذي تعيشه بلادنا – حفظها الله-.
وأثنى البنيان على الجهود التي تبذلها إدارات التعليم واللجان المختصة، والمعلمين والمعلمات؛ لتهيئة البيئة التعليمية المناسبة التي تضمن تلقي أبنائنا وبناتنا تعليمهم دون عقبات؛ بما يكفل أن نستقبل أكثر من ستة ملايين طالب وطالبة، وهم يحملون شغف العودة إلى مقاعدهم الدراسية، موجهاً رسالة لأبنائه الطلبة بأن العودة بنشاط هي مفتاح التميّز؛ بما يتلقونه من مهارات ومعارف وقدرات تهيئهم لسوق العمل، وتعدّهم للمنافسة عالمياً.
وأضاف الوزير البنيان أن الأسرة شريك رئيس لنجاح منظومة التعليم، مما له بالغ الأثر في تعزيز جوانب التفوق، ودعم مسيرة الطالب، إلى جانب الأثر الإيجابي الذي تحكمه هذه العلاقة التفاعلية من خلال تعزيز دور الأسر وأولياء الأمور في صناعة القرار؛ بما ينعكس على تحقيق الأهداف التعليمية المستقبلية.
وأشار البنيان إلى الدور الرئيس والفاعل لشركاء التعليم من القطاعين العام والخاص، مقدماً الشكر لهم نظير ما يقدمونه لدعم انتظام ونجاح العملية التعليمية، بما يسهم في تعزيز مخرجات التعليم، وتطوير الأداء التعليمي بمختلف مستوياته وفق أحدث التوجهات العالمية.