بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
جمعت شركة نيورالينك، التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك والمتخصصة في جهود غرس التكنولوجيا بالأدمغة، تمويلًا وتبرعات جديدة بقيمة 280 مليون دولار من مستثمرين لتطوير تقنيتها.
وأعلنت الشركة المملوكة لـ نيورالينك، عبر منصة X المعروفة سابقًا بتويتر، أنها جمعت 280 مليون دولار كتبرعات”.
وكشفت الشركة الناشئة عن جولة التمويل في منشور على شبكة التواصل الاجتماعي “إكس” (X) التابعة أيضًا لماسك، والمعروفة سابقًا باسم “تويتر”. وقادت الجولة شركة فاوندرز فاند ذات رأس المال المدعومة من الملياردير بيتر ثيل.
تُعتبر “نيورالينك” الشركة الأكثر شهرة في قطاع تطوير تقنيات الدماغ متزايد الحجم، كما ساهمت شهرتها الكبيرة في دعم المستثمرين عشرات الشركات الناشئة الأخرى التي تستكشف تقنية مماثلة.
كتبت الشركة: “نحن متحمسون للغاية بشأن الفصل التالي في Neuralink”.
تريد شركة شرائح الدماغ الناشئة استخدام غرسات لتوصيل دماغك بجهاز كمبيوتر، وهو هدف يعمل ماسك على تحقيقه منذ خمس سنوات. لم تختبر الشركة حتى الآن سوى الحيوانات وواجهت التدقيق بعد وفاة قرد في اختبار المشروع في عام 2022 كجزء من الجهود المبذولة لجعل الحيوان يلعب لعبة بونج، وهي لعبة كمبيوتر.
تم استخدام قرود الماكاك في الاختبار بواسطة Neuralink حيث تعمل الشركة على تطوير شرائح قابلة للزرع تدعم تقنية بلوتوث، يتم إدخالها في أدمغة القرد، والتي تقول الشركة: إنها يمكنها التواصل مع أجهزة الكمبيوتر عبر جهاز استقبال صغير.
تأتي أخبار التمويل بعد أشهر من إعلان ماسك أن الشركة تتجه نحو التجارب البشرية. وقال الملياردير في تصريحات بديسمبر الماضي: إن نيورالينك قدمت معظم أوراقها إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ويمكن أن تبدأ في الاختبار على البشر في غضون ستة أشهر. لكن الموظفين قالوا إن الشركة تندفع نحو السوق بخطوات سريعة لإجراء تجارب بشرية، مما أدى إلى نفوق حيوانات بسبب الإهمال مما استدعى إجراء تحقيق فيدرالي في جرائم انتهاك حقوق الحيوان، وفقًا لتقرير نشرته رويترز في ديسمبر الماضي.
وأثارت الشركة الناشئة التابعة لماسك من قبل مخاوف بين جماعات حقوق الحيوان، بسبب اختباراتها على سلالات الرئيسيات. وفي وقت سابق هذا العام فتحت وزارة النقل الأمريكية تحقيقًا حول الشركة بعدما قالت منظمة للدفاع عن الحيوانات: إنها حصلت على رسائل بريد إلكتروني تشير إلى أن الشركة الناشئة لم تتبع الإجراءات المناسبة عند شحن موادّ يُشتبه في خطورتها.