هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
وضعت حواجز معدنية خارج قاعة المحكمة الفيدرالية، اليوم الخميس، حيث ستتم تلاوة التهم الموجهة إلى ترامب رسميًا، ويواجه ترامب بالفعل قضيتين جنائيتين أخريين، بينما يستمر في حملته الانتخابية ضمن السباق للبيت الأبيض لعام 2024.
سيُتهم الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، رسميًا في جلسة استماع بالمحكمة الخميس بتهمة التآمر لإلغاء هزيمته في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
وعشية الاتهام، انتقد ترامب القضية ووصفها بأنها دليل على فساد وفضيحة وفشل الولايات المتحدة في ظل رئاسة خلفه جو بايدن.
ويجري تكثيف الإجراءات الأمنية في واشنطن العاصمة، استعدادًا لجلسة الاستماع الخميس.
وأقيمت حواجز مماثلة حول مباني الكونغرس الأمريكي، حيث قام أنصار ترامب بأعمال شغب في يناير/ كانون الثاني عام 2021، تعبيرًا عن الغضب من نتيجة الانتخابات. وأصدرت الخدمة السرية، التي توفر الحماية للرؤساء والرؤساء السابقين، بيانًا حذرت فيه الجمهور من الآثار المرورية قصيرة المدى في وسط واشنطن العاصمة.
وجهت لائحة اتهامات جنائية لترامب، الثلاثاء الماضي، بسبب مساعيه لإلغاء هزيمته في انتخابات الرئاسة عام 2020 خلال الفترة التي سبقت أعمال الشغب العنيفة التي ارتكبها مؤيدوه في مبنى الكابيتول مع قيام وزارة العدل بمحاسبته على جهده غير المسبوق لمنع التداول السلمي للسلطة الرئاسية، وتهديد الديمقراطية الأمريكية.
وتلقي اللائحة، المكونة من أربعة اتهامات ضمن القضية الجنائية الثالثة ضد ترامب، نظرة أعمق على لحظة مظلمة في تاريخ الولايات المتحدة أسفرت عن تحقيقات فيدرالية شاملة، وجلسات استماع عامة. وتؤرخ لائحة الاتهام لحملة من الأكاذيب حول نتائج الانتخابات استمرت عدة أشهر.
وجاء في لائحة الاتهام أنه حتى عندما أدت تلك الأكاذيب إلى تمرد فوضوي في مبنى الكابيتول، سعى ترامب لاستغلال هذا العنف بالإشارة إليه كسبب لتأخير عملية فرز الأصوات، والتي حسمت هزيمته.