مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
ضبط 1417 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
استمرت قوة الأعمال التجارية في المملكة العربية السعودية خلال يوليو المنصرم، رغم ارتفاع تكلفة رأس المال والضغوط التنافسية الشديدة، وفق مؤشر مديري المشتريات الصادر عن “بنك الرياض”.
سجل المؤشر في يوليو، وفقًا لبيانات نشرتها “بلومبرغ”، أدنى قراءة له منذ ديسمبر 2022 عند 57.7 نقطة، انخفاضاً من 59.6 نقطة في يونيو، على خلفية ضعف نمو الطلبات الجديدة حسب ما أعلنه البنك في بيان اليوم.
تشير أي قراءة أعلى من 50 نقطة للمؤشر إلى تحسن عام في ظروف الأعمال. وقال البنك في بيانه إن القراءة الأخيرة جاءت أعلى قليلاً من متوسط الدراسة طويل المدى (56.9 نقطة)، وهي تشير إلى قوة الأعمال التجارية رغم تباطؤها منذ شهر يونيو.
أظهرت البيانات أداءً قوياً جديداً للقطاع الخاص غير المنتج للنفط، إذ أدت الظروف الاقتصادية المحلية المواتية إلى انتعاش قوي في نشاط الأعمال. لكن مع ذلك، فقد النمو الإجمالي زخمه منذ شهر يونيو، ليعكس في الغالب أبطأ نمو في الأعمال الجديدة لمدة 7 أشهر، وتراجعاً طفيفاً في معدل خلق فرص العمل.
أشار البنك إلى أنه رغم توسع الأعمال الجديدة بشكل حاد، فإنه تراجع بشكل كبير بعدما سجل أعلى مستوى له منذ أكثر من 8 سنوات في شهر يونيو. وعلاوة على ذلك، كان النمو الأخير في الأعمال الجديدة هو الأبطأ منذ 7 أشهر. وقد علقت غالبية الشركات المشاركة في دراسة البنك بأن ذلك عائد إلى الضغوط التنافسية الشديدة وما نتج عنها من تخفيض للأسعار بهدف تحفيز المبيعات.
سجلت شركات التصنيع والإنشاءات أسرع معدل توسع في الإنتاج، حيث أدت الجهود الرامية لإنجاز الأعمال المتراكمة في شهر يوليو إلى زيادة مستويات الإنتاج.
ودلّ على ذلك انخفاض الأعمال غير المنجزة للشهر الرابع عشر على التوالي. ومع ذلك، فإن معدل انخفاض الأعمال المتراكمة كان هامشياً، مسجلاً أبطأ وتيرة منذ شهر أبريل.