ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في مكة المكرمة الاتحاد يطرح تذاكر الكلاسيكو لجماهيره غدًا موسم الدرعية يُطلق خيال السوق بأجواء مفعمة بالفن والإبداع خطوات إصدار سجل أسرة بدل مفقود عبر أبشر رينان لودي يقترب من العودة للهلال الاتفاق يخسر بثنائية أمام الرفاع ما معنى خدمة استقدام عامل معين بالاسم؟ توضيح من مساند بالأرقام.. سالم الدوسري يواصل كتابة التاريخ في آسيا النيابة: يحظر التغيير في مواقع الآثار والتراث العمراني تحت أي ظرف النصر يسعى لتكرار رقم غائب منذ فبراير 2024
استمرت قوة الأعمال التجارية في المملكة العربية السعودية خلال يوليو المنصرم، رغم ارتفاع تكلفة رأس المال والضغوط التنافسية الشديدة، وفق مؤشر مديري المشتريات الصادر عن “بنك الرياض”.
سجل المؤشر في يوليو، وفقًا لبيانات نشرتها “بلومبرغ”، أدنى قراءة له منذ ديسمبر 2022 عند 57.7 نقطة، انخفاضاً من 59.6 نقطة في يونيو، على خلفية ضعف نمو الطلبات الجديدة حسب ما أعلنه البنك في بيان اليوم.
تشير أي قراءة أعلى من 50 نقطة للمؤشر إلى تحسن عام في ظروف الأعمال. وقال البنك في بيانه إن القراءة الأخيرة جاءت أعلى قليلاً من متوسط الدراسة طويل المدى (56.9 نقطة)، وهي تشير إلى قوة الأعمال التجارية رغم تباطؤها منذ شهر يونيو.
أظهرت البيانات أداءً قوياً جديداً للقطاع الخاص غير المنتج للنفط، إذ أدت الظروف الاقتصادية المحلية المواتية إلى انتعاش قوي في نشاط الأعمال. لكن مع ذلك، فقد النمو الإجمالي زخمه منذ شهر يونيو، ليعكس في الغالب أبطأ نمو في الأعمال الجديدة لمدة 7 أشهر، وتراجعاً طفيفاً في معدل خلق فرص العمل.
أشار البنك إلى أنه رغم توسع الأعمال الجديدة بشكل حاد، فإنه تراجع بشكل كبير بعدما سجل أعلى مستوى له منذ أكثر من 8 سنوات في شهر يونيو. وعلاوة على ذلك، كان النمو الأخير في الأعمال الجديدة هو الأبطأ منذ 7 أشهر. وقد علقت غالبية الشركات المشاركة في دراسة البنك بأن ذلك عائد إلى الضغوط التنافسية الشديدة وما نتج عنها من تخفيض للأسعار بهدف تحفيز المبيعات.
سجلت شركات التصنيع والإنشاءات أسرع معدل توسع في الإنتاج، حيث أدت الجهود الرامية لإنجاز الأعمال المتراكمة في شهر يوليو إلى زيادة مستويات الإنتاج.
ودلّ على ذلك انخفاض الأعمال غير المنجزة للشهر الرابع عشر على التوالي. ومع ذلك، فإن معدل انخفاض الأعمال المتراكمة كان هامشياً، مسجلاً أبطأ وتيرة منذ شهر أبريل.