طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تداولت وسائل الإعلام العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي كلمات وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، خلال قمة وزراء الطاقة لمجموعة العشرين، حيث وصفها البعض بالقوية والشجاعة، بعدما طالب فيها بالتكاتف الدولي من أجل مساعدة الشعوب للتغلب على فقر الطاقة.
وقال الأمير عبدالعزيز بن سلمان، خلال كلمته بقمة العشرين التي انطلقت أمس السبت: “لقد سمعنا كثيرًا من الخطابات عن الأخلاقيات، ولا أجد أمرًا أخلاقيًّا أكثر من تأمين الطاقة لأكثر من مليار شخص محروم من أبسط وسائل الطاقة”.
وقدم وزير الطاقة حُجة قوية للقضاء على فقر الطاقة، موضحًا أن إفريقيا تحتاج إلى المزيد من الطاقة، والمزيد من الإنتاجية، والمزيد من الازدهار، ويجب أن يكون التركيز على مصدر موثوق وميسور التكلفة لقوة التوزيع الأساسية لإخراج الأفارقة من فقر الطاقة. وأضاف: “هذه قضية أخلاقية وقضية حقوق إنسان“.
Today at the #G20 HRH Abdulaziz bin Salman, the Saudi Arabian minister of energy made a strong case for eradicating energy poverty. Africa needs more energy, more productivity, more prosperity.
The focus should be having affordable and reliable source of baseload dispatchable… pic.twitter.com/AFqNG2YU9f
— NJ Ayuk (@nj_ayuk) July 23, 2023
وأكد أنه يجب أن تتكاتف الجهود العالمية من أجل توفير المزيد من الطاقة لتلك الشعوب، وكان وزير الطاقة التقي بنظيرته الأمريكية جينيفر غرانهولم على هامش اجتماع وزراء طاقة مجموعة العشرين في الهند.
وحضر الاجتماع الوزاري المشترك الرابع عشر لوزراء الطاقة، الخاص بالطاقة النظيفة، كما شارك بالاجتماع الثامن لمهمة الابتكار، وانعقدت جميعها في ولاية “قوا” بالهند.
تعد المملكة عضوًا نشطًا في العديد من المنظمات والمنتديات الدولية التي تعنى بالتغير المناخي، مثل منتدى الحياد الصفري للمنتجين، ومبادرة الميثان العالمية، وتعهد الميثان العالمي، والمنتدى القيادي لفصل واحتجاز وتخزين الكربون، ومهمة الابتكار في مجال الطاقة والطاقة المستدامة للجميع، ومبادرة البنك الدولي للحد من حرق الغاز الروتيني.
وتستضيف المملكة في أكتوبر المقبل “أسبوع المناخ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”، الذي سيمثل فرصةً لعرض الجهود التي تبذلها دول المنطقة، والمملكة تحديدًا، في خفض الانبعاثات ومواجهة آثار التغيُّر المناخي.