طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين وجهة البحر الأحمر والدمام برنامج ريف يحدد القطاعات المشمولة بالدعم في تبوك 15 قتيلًا وجريحًا بحادث سير مروع في مصر سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز لعائلات اللاجئين شمال لبنان منتخب اليمن يكسب البحرين ويودع خليجي 26 بوتين يعتذر لرئيس أذربيجان بسبب الطائرة المنكوبة السعودية إلى نصف النهائي عبر بوابة العراق منتخب العراق يسجل التعادل في شباك الأخضر نتائج مسابقة “الطبع” للمرحلتين الأولى والثانية سالم الدوسري يمنح السعودية التقدم ضد العراق
أعلنت جمهورية السلفادور رسميًا اليوم السبت دعمها لملف ترشيح الرياض لاستضافة نسخة عام 2030 من معرض إكسبو العالمي الذي تقدمت به السعودية، مشيرة إلى أن الدعم يؤكد عمق العلاقات الثنائية وروابط الصداقة بين البلدين.
وقالت وزارة الخارجية في السلفادور أن حكومة الرئيس نجيب بوكيلة، رئيس جمهورية السلفادور، قررت تأييد ملف الرياض لإقامة الحدث الدولي إكسبو 2030 الذي حددت السعودية له شعار حقبة التغيير: معًا نستشرف المستقبل.
وتابعت وزارة الخارجية في السلفادور بالقول إن القرار يرمز لعلاقات الصداقة الممتازة بين بلدينا وللاهتمام المشترك بدعم تطور شعبينا من خلال الابتكار والعلوم والتكنولوجيا.
وتقام فعاليات الحدث العالمي على مدار أشهر وتتنافس خلاله دول العالم على عرض ابتكاراتها ومنتجاتها الصناعية والتجارية والفكرية والثقافية.
وتعتزم السعودية من خلال فعالية إكسبو 2030 الرياض، العمل من أجل تعزيز قدرة دول العالم على تغيير مسار كوكبنا نحو مستقبل أفضل من خلال تحويل الحدث الدولي منصَّة توفر فرصًا للتعاون وتبادل المعرفة.
ويركز ملف الرياض لاستضافة إكسبو 2030 على ثلاثة محاور هي غد أفضل، والعمل المناخي، والازدهار للجميع، لتشكل معا إطارًا مترابطًا لمعالجة التحديات الدولية المشتركة في المجالات الاقتصادية والبيئية والجيوسياسية والاجتماعية والتكنولوجية.
وتتنافس العاصمة السعودية الرياض بعد تقديم ملف ترشيحها، في سبتمبر الماضي، مع 3 مدن أخرى، حيث رشح المكتب الدولي للمعارض – مقرُّه العاصمة الفرنسية باريس مدنًا في 4 دول لاحتضان الحدث المهم، تضم بجانب المملكة العربية السعودية –الرياض-، كلًا من كوريا الجنوبية –بوسان-، وإيطاليا –روما-، وأوكرانيا –أوديسا-.
وتقام معارض إكسبو الدولية منذ عام 1851، وتشكل أكبر منصة عالمية لبناء الشراكات بين مختلف دول العالم وعرض أحدث الإنجازات والتقنيات والاحتفاء بالقيم الثقافية التي تجمع الإنسانية.