سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
صدر تحذير جديد من خبراء الأمن السيبراني حول 6 تطبيقات ضارة تتفشى في أجهزة أندرويد وأيفون على أنها تطبيقات شرعية لكنها تسرق معلومات المستخدم وأمواله.
والأسوأ من ذلك، يمكن أن تؤدي تطبيقات البرامج الضارة في كثير من الأحيان إلى إبطاء أداء الأجهزة واستنزاف عمر البطارية، بحسب ما ذكرت صحيفة ذا صن البريطانية.
وحذر الدكتور كلاوس شينك، نائب الرئيس الأول لأبحاث الأمان والتهديدات في شركة الأمن السيبراني Verimatrix من 6 أشكال أو أنواع من التطبيقات الشائعة يمكن أن تسبب أضرارًا رهيبة للمستخدم، ويقول غالبًا ما تستخدم الجهات الخبيثة أساليب مختلفة لإخفاء البرامج الضارة أو برامج التجسس داخل تطبيقات تبدو بريئة.
وتتمثل إحدى الطرق الشائعة في تضمين البرامج الضارة في التطبيقات في تثبيت شفرة ضارة متخفية على جهاز المستخدم، وتشمل فئات التطبيقات الشائعة التي عُرف أنها تحتوي على هذه الشفرات عارضات PDF والآلات الحاسبة والمحولات والألعاب وقارئات أكواد QR.
لكن هذا ليس كل شيء، هناك أيضًا نوع سادس يجب الحذر منه ويعتبر أخطرهم، إذ غالبًا ما يخفي مجرمو الإنترنت تطبيقاتهم الخطيرة كتنزيلات في تطبيقات شائعة تحمل أسماء التطبيقات المعروفة مثل WhatsApp أو Twitter ولكنها تكون من جهات غير شرعية.

وعن الحماية من مثل هذه التهديدات، يُنصح باستخدام متاجر تطبيقات النظام الأساسي الرسمية وتجنب تحميل التطبيقات من مصادر غير موثوق بها وقراءة مراجعات المستخدمين للتطبيقات بعناية والتأكد من أنها لا تذكر أي علامات على وجود نشاط احتيالي.
عند ملاحظة أن أحد التطبيقات يتصرف بشكل غريب، يجب التحقق من نشاطه والأذونات الممنوحة له في الإعدادات، ومن الأفضل حذف أي تطبيق يبدو مريبًا خاصةً إذا كان لا يُستخدم إلا قليلاً.
