القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
قصف الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان الخميس؛ ردًّا على صاروخ مضاد للدبابات أُطلق منه، في تصعيد هو الثاني بين الطرفين خلال ثلاثة أشهر.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أنّ صاروخًا مضادًا للدبابات “أطلق من الأراضي اللبنانية وانفجر على مقربة من الحدود في الأراضي الإسرائيلية، وفقًا لوكالة فرانس برس.
ووفقًا لوسائل إعلام لبنانية، وقع الانفجار في بلدة الغجر التي يقع جزء منها في لبنان والجزء الآخر في الجولان السوري المحتلّ.
وأردف الجيش الإسرائيلي، ردًّا على ذلك، قام الجيش بقصف المنطقة التي أطلق منها الصاروخ.
وكان الجيش الإسرائيلي قال في بادئ الأمر: إنّ المقذوف الذي أطلق من لبنان هو قذيفة هاون قبل أن يعود ويوضح لاحقًا أنّه صاروخ مضاد للدروع.
وفي لبنان، أفادت الوكالة الوطنية للإعلام أنّ “قصفًا مدفعيًّا إسرائيليًّا استهدف خراج بلدة كفرشوبا ومزرعة حلتا”، مشيرة إلى أنّه “سجّل سقوط أكثر من 15 قذيفة مدفعية من عيار 155 ملم”.
وساد هدوء بلدتي كفرشوبا وحلتا بعد توقف القصف الإسرائيلي، بحسب وسائل إعلام لبنانية.
ويأتي هذا التصعيد بعد ارتفاع منسوب التوتر في المنطقة بين إسرائيل والفلسطينيين.
من جانبها، قالت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل) في بيان: إنّ قائد القوات أرولدو لازارو يعمل مع السلطات الإسرائيلية واللبنانية “لتجنب المزيد من التصعيد”، داعيًا “الجميع إلى ضبط النفس”.